هو جاهل بمعنى الكلمة وهاجمة غير واحد من الفودية لكن قلبه لم يستسلم واختار ان يزحف فى طريق العلم البعيد , والجاهل هو انا , والطريق هنا فى المجلس
هو جاهل بمعنى الكلمة وهاجمة غير واحد من الفودية لكن قلبه لم يستسلم واختار ان يزحف فى طريق العلم البعيد , والجاهل هو انا , والطريق هنا فى المجلس
وكم هم أمثالك-حفظك الله ووفقك-
فهذا إمام النحويين سيبويه عمر ابن قنبر-رحمه الله- كان عالما في القراءات ولحن في قراءته أمام زملائه فحلف أن يدرس اللغة ولا يلحن بعد ذلك وها هو ذا قد فاق إمام عصره الخليل ابن أحمد الفراهيدي في النحو..وغيره وغيره..
والعبرة ليست بذكر جهلنا بل العبرة بحمد ربنا على هدايتنا وتعليمنا،،
كما أن المناظرة والمذاكرة تهديك الإفادة والاستفادة ولله الحمد لهذه المنتديات فضل في إثراء المعرفة وتبادل الآراء ،،
طلبقك الله ودمعزلك = أطال الله بقاءك وأدام عزك.
السلعمة = السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله وبحمده وهذا من رحمة الله وفضله عليك، لكنك جهلت الرد على الشبهات، التي لا يعلمها كثير من الناس، زادكم الله علما نافعا وعملا صالحا.
اخى أحمد رمضان —اختى الفاضلة — اخى محمد علاوة — والله أسعدني مروركم , وبارك الله فيكم
انا كنت معجب بحديث الجارية , وكان عندى صورة على الفيس مكتوب عليها لفظ هذا الحديث , ولم اتوقع من احد ان يطلب منى ان احذف هذه الصورة , وفى يوم علق واحد على الصورة وقال : هذا تجسيم والحديث مضطرب , وذكر الادله التى يحتجون بها على اضطراب حديث الجارية ,فبحثت عن رد على جوجل فوجدت رد عبد الله الخليفى فنسخته ورديت به على شبهة الاضطراب , فرد الاشعرى باقوال منسوبه الى السلف , وعندما بحثت عن هذه الآثار على جوجل عرفت انها لا تصح فقلت له هذه الآثار موضوعه وأثبت له ذلك .وكان يكتب لى اسماء اشخاص فقط فى بعض ردوده, ولم اعرف ما الغاية من ذلك , ومن هذه الاسماء : (محمد اكرم أبو غوش ) وبعد ذلك شاركه غيره فى الرد ,الى ان جاء محمد اكرم ابو غوش فقال لى علو الله بمعنى القهر , واحتج بايات من القرآن ومنها :" إن فرعون علا فى الأرض " " إنى مهاجر الى ربى " واحتج ببعض الشبهات العقليه وانا رديت على بعض المغالطات التى كانت فى كلامه , لكن بعض كلامه لم اجد له رد فقررت ان اطلب العلم ......
والله أخي ممدوح أنا بكم أسعد وإن كنت عنكم أبعد ، فما أخذت من صحبتكم إلا العلم الأنفع والنصيب الأوسع ، وإن بعدت بيننا الأقطار فإن القلوب ذات أخطار ، وإن اختلفت الزوايا فلا تتباين النوايا ، والله أسأل وبه أستعين وأتوسل وعليه أعتمد وأتوكل ، أن يعفو عنا ما مضى وأن يهدينا فيما بقى ، إلى العلم النافع والعمل الصالح ؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه وما المفزع إلا إليه فاعبده وتوكل عليه ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.