قرأت خبر اليوم ورد فيه:
ان عدد المشاركين في تحدي القراءة العربي الذي ينظمه حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وان بلغ هذا العام أكثر من سبعة ملايين و400 ألف طالب وطالبة، من 25 دولة عربية وأجنبية في التحدي، قرأوا أكثر من 200 مليون كتاب.
وعلى صعيد المدارس، شاركت نحو 41 ألف مدرسة، من القطاعين العام والخاص، ضمن مراحل دراسية مختلفة. وانضم إلى التحدي أيضاً أكثر من 75 ألف مشرف ومشرفة، من معلمين ومعلمات، أشرفوا على تنظيم الأنشطة القرائية المتنوعة في مدارسهم ووفروا كل أشكال الدعم للطلبة. كما شارك في التحدي أكثر من 1500 محكّم في مختلف الدول العربية.وتعين على الطلبة خلال مراحل التحدي قراءة 50 كتاباً على الأقل، تغطي مختلف المجالات والاهتمامات الثقافية والمعرفية، وتلخيصها في دفاتر خاصة تعرف بـ"جوازات التحدي" ومناقشتها مع المعلمين، قبل الخضوع للاختبار والتقييم أمام لجان تحكيم تم تحديدها حسب مراحل التحدي وتصفياته.
قلت: أن نظرنا لهذا الخبر بنظرة أيجابية فهذا امر عظيم ويدل ان الشباب يقراءون وهناك تحسن في العالم العربي بالرغم من جميع الظروف