كما تعلمون فإن كتب التفاسير طويلة حتي المختصر منها وقد يمل الانسان من التفسير الواحد ويريد مطالعة اكثر من تفسير فهل الافضل حبس النفس علي تفسير واحد حتي ينتهي منه ثم يشرع في تفسير جديد لم ينوع حتي لا يصاب بالملل ارجو من الإخوه الافادة
كما تعلمون فإن كتب التفاسير طويلة حتي المختصر منها وقد يمل الانسان من التفسير الواحد ويريد مطالعة اكثر من تفسير فهل الافضل حبس النفس علي تفسير واحد حتي ينتهي منه ثم يشرع في تفسير جديد لم ينوع حتي لا يصاب بالملل ارجو من الإخوه الافادة
هذا الشعور بالملل من الشيطان أخي،
فكلما انتقلت من كتاب لآخر، لفتك الشيطان لثالث ... وهكذا.
بل ابدأ بكتاب واحد وأنهه أولا، وأنصحك بكتاب "المختصر في التفسير" فهو مختصر رائع بل فوق الرائع.
فإن انهيته فعليك بمختصر ابن كثير للشيخ صفي الرحمن المباركفوري، وهو مطبوع في مجلد واحد.
بارك الله فيكم
رأيي أن يلتزم تفسيرا واحدا , ولكن اذا أشكلت عليه آية أو اراد هو ان يتوسع في معرفة الأقوال المختلفة فيها فليقرأ في سائر التفاسير ,
بارك الله فيكم
هو موجود في مصر،
وإن شاء الله تجده.
أذكر أنه تم مقارنة بين النختصر في التفسير و التفسير الميسر و زبدة التفسير ، فكان الترجيح من نصيب زبدة التفسير .
والذي قارنة بين تلك التفاسير هو الشيخ الغامدي .
تجده في حسابه على تويتر
احسن الله إليكم
بارك الله فيكم
أحسن الله إليكم
بارك الله فيكم
وفيك بارك الله
ما قلت هو صحيح ,ان النفس تمل من قراءة تفسير طويل كتفسير الطبرى او ابن كثير .
لكن هناك تقنيات فى القراءة وانظمة قرائية تستخدم لقراءة وتجريد المطولات ,جربها قد تستفد منها .