قال ابن تيمية: (فالإنسان إذا كان مقيمًا على طاعة الله باطنًا وظاهرًا؛ كان في نعيم الإيمان والعلم وارد عليه من جهاته، وهو في جنة الدنيا). [مجموع الفتاوى: (١٦٠/١٤)].