عبد الله بن عمر ، عن نافع : أن ابن عمر كان يتبع آثار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كل مكان صلى فيه ، حتى إن النبي - صلى الله عليه وسلم - نزل تحت شجرة فكان ابن عمر يتعاهد تلك الشجرة فيصب في أصلها الماء لكيلا تيبس .
ما صحة هذا الأثر ؟
عبد الله بن عمر ، عن نافع : أن ابن عمر كان يتبع آثار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كل مكان صلى فيه ، حتى إن النبي - صلى الله عليه وسلم - نزل تحت شجرة فكان ابن عمر يتعاهد تلك الشجرة فيصب في أصلها الماء لكيلا تيبس .
ما صحة هذا الأثر ؟
أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق: (31/ 121)، أنبأنا أبو عبد الله محمد بن أحمد ثم أخبرنا أبو محمد عبد الرحمن بن أبي الحسن أنبأ سهل بن بشر قالا أنا محمد بن الحسين بن محمد بن الطفال أنبأ أبو الطاهر الذهلي نا موسى بن هارون نا عبد الرحمن بن محمد بن سلام الطرسوسي نا شبابة بن سوار نا عبد العزيز الماجشون عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمربه ...
وقال عقبه: (قال لنا موسى بن هارون رحمه الله: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا عن الماجشون وكان ثبتا متقنا رحمه الله).
وللفائدة: فعل ابن عمر هذا لا يدل على التبرك بالأماكن والمواضع، وإنما هذا من شدة اقتدائه واتباعه وتشبهه بالنبي صلى الله عليه وسلم، وقد اشتهر بهذا رضي الله عنه.
فتح الله عليكم .
كان عبد الله بن عمر يمر على شجرة يخفظ رأسه فقالوا له لما فعلت ذلك ، قال كانت هنا شجرة مر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما
فخفض رأسه.
ما صحة هذا الأثر ؟
جزاكم الله خيراً.