السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتنا في الله
هده مجموعة أسئلة أود ممن لديه علم بها أو بمظان مناقشتها أن لايبخل علينا بالإشارة والله يحفظكم ويرعاكم :
1ـ مسألة مصافحة المرأة الطاعنة في السن التي لا تشتهى : سمعت أن الشيخ الألباني أفتى بدلك لأثر أبي بكر الصديق رضي الله عنه :
أين تكلم الشيخ الألباني عن المسألة . وهل صحح الأثر ؟ أرجو دكر المصدر بارك الله فيكم .
ـ وجد في الأثر : أن البوادي التي كان يمر بها على العجائز قد كان مسترضعا فيها : هل ـ على فرض صحة الأثر ـ هدا القيد فيه إشارة إلا أن أبا بكر رضي الله عنه كان يصافحهن لأجل الرضاع أم لأجل كبر السن ؟ وهل القيد الدي دكره بعضهم : الطاعنة في السن التي لا تشتهى كفيل بجواز الأمر ، وهل هناك سن معين دكره المجيزون ......؟
ـ عندنا في قرى الجزائر : تقبل رؤوس العجائز الكبيرات في السن من فوق الثياب أي من فوق الخمار الموضوع على الرأس ، فما حكمه ؟
2 ـ مسألة في بر الوالدين : ما هو ظابط المعروف في قوله تعالى : وصاحبهما في الدنيا معروفا .
ـ وهل يختلف من بلد إلى آخر ، وإدا أبى الإبن طاعة والديه في أمر من أمور الدنيا جائز هل يعتبر عاصيا . وإدا أعتبر عاصيا ما هو الفرق في هده الحالة وحالة عدم الطاعة في التزوج ممن يأمر بها الوالدان .؟
وهل يفهم من عدم اشتراط إدن الوالدين بالنسبة للرجل في النكاح : عدم وجوب الطاعة مطلقا ؟
وإدا كان الإبن يعمل مع وادله من دون أجرة شهرية وتوفي الوالد كيف يعرف حق الولد المتعلق بعمله قبل قسمة الميراث ؟
ـ البيت الدي يتركه الوالد في العادة يكون للدكور : هل يحق للإناث أن يسألوا عن حقهم في البيت والمسكن الخاص بوالدهم ؟
3 ـ في قوله صلى الله عليه وسلم : أنت ومالك لأبيك . يدكر بعض المنتسبين إلى العلم أنه يعارض ما أجمعت عليه الأمة من مسائل الميراث . أي : أنه يعارض توريث الإبن مع وجود الأب في المسألة الآتية : توفي رجل وترك ابن وأب مثلا . فلمادا يرث الإبن مع الأب : أليس مفهوم الحديث أن المال الموروث ملك للأب دون غيره .؟
4 ـ بخصوص الأناشيد المسماة بالإسلامية : الدين أجازها بشروط : من هم المنشدون المعاصرون الدين تنطبق عليهم الشروط ؟ أظن أن المسألة فيها شيئ من الغموض .ولا يستطيع المسلم تطبيق الشروط بنفسه .
وماحكم التصفيق والتصفير المشاهد بعد أداء الأناشيد ؟
5-من من أهل العلم المعاصرون اجاز التصوير الفوتوغرافي لغير الضرورة أي للدكرى .؟
أعتدر عن الإرتجال في الأسئلة للعجلة .
وبارك الله فيكم وجزاكم الله عني كل خير
محبكم كمال الجزائري