عن ابن عباس عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "ينادي مناد يوم القيامة: أين الفاروق؟ فيؤتى به فيقول الله: مرحبًا بك يا أبا حفص، هذا كتابك إن شئت فاقرأه وإن شئت فلا، فقد غفرت لك، ويقول الإسلام: يا رب هذا عمر, أعزني في دار الدنيا فأعزه في عرصات القيامة، فعند ذلك يحمل على ناقة من نور ثم يكسى حلتين لو نشرت إحداهما لغطت الخلائق، ثم يسير في يديه سبعون ألف لواء، ثم ينادي مناد: يا أهل الموقف, هذا عمر فاعرفوه" خرجه في الفضائل.
ما صحة هذا الحديث؟