1/ لما كانت أكثر الغرائب ضعيفة أصبح الغريب علما على الضعيف.
2/إذا أفرد الترمذي الحديث ب " غريب" : اعتبروه تضعيفا منه.
3/المرسل و المنقطع علمان على السقط مطلقا.
لذلك قال شيخنا طارق عوض الله -حفظه الله- في ألفيته:
واطلقوا المرسل والمنقطع*** توسعا للسقط مهما وقع
4/لما كان أكثر المشهور أحاديث صحيحة أصبح المشهور علما على الصحيح.
5/تكمن صعوبة علم العلل أنه يبحث في أوهام الثقات.

في 17 نوفمبر 2015