السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأي الأشاعرة في صفة الكلام لله تبارك وتعالى معلوم
ومن المسائل التي تأثرت برأيهم العقدي
نفيهم لوجود صيغة خاصة بالأمر والنهي والعموم
فسؤالي..
إذا كانوا يرون أنه لا صيغة لها
فكيف توصلوا إلى وجوب التكاليف الشرعية كالصلوات الخمس وصيام رمضان
؟؟؟؟
أود معرفة وجهة نظرهم
وليس السؤال عن كون ذلك حق أو باطل
فبطلان ذلك متقرر، ولم يقصّر السلف في بيان وتجلية الحق
وفقكم الله وشكر لكم