المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زبرقان
بسم الله الرحمن الرحيم
قد بحثت في كتب الروافض المبتدعة سنوات للرد علي الوصاية و الخلافة التي هي عندهم
و رأيت في كتبهم احاديث في فضل يوم الغدير( يوم الغدير هو الثامن عشر من ذي الحجة)
كصيام هذا اليوم و اني اظن هذا الصيام هو من بدعتهم
لكن رايت حديث في كتبنا ايضا في فضل صيام هذا اليوم و هذه عجيب جدا
و انا احب ان اخرج لكم هذا الحديث لان الله تبارك و تعالي يقول
إنَّ الَّذِینَ یَکْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَیِّناتِ وَ الْهُدی مِنْ بَعْدِ ما بَیَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِی الْکِتابِ أُولئِکَ یَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَ یَلْعَنُهُمُ اللاَّعِنُونَ
بل اسناده مقبولة و ليس فيها شيعي:
ورد في تاريخ الخطيب و ايضا له متابع في رسالة الامام الذهبي في تخريج حديث من كنت مولاه من حديث ابي هريرة:
((من صام يوم ثمان عشرة من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهرا ، وهو يوم غدير خم ...))
وقد رواه عن أبي هريرة شهر بن حوشب وعنه مطر الوراق وعنه ابن شوذب
و شهر و مطر مع خلاف فيهما لكن حديثهم حسن
لي سؤالان من اخواني
فهل جاء اثر من فقهاؤنا في صيام هذا اليوم او رد علي هذا الحديث؟
و الثاني انا كتبت موضوعين في هذا الملتقي عنوانهما سلسلة الدفاع عن النبي لكن لم اري هذين اليوم في فهرس الملتقي. هل حذفهما؟