الصفحُ لا يحسنُ عن محسنٍ
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِجَمِيعِ أَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْنَا مِنْهَا وَمَا لَمْ نَعْلَمْ*
وَبِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ*
وَبِاسْمِكَ الْكَبِيرِ الأَكْبَر
الَّذِي مَنْ دَعَاكَ بِهِ أَجَبْتَهُ
وَمَنْ سَأَلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ
إيِمَانَا وأمَانَاً مِنْ عُقوُبَات الدُّنْيَا والآخِرَة فَاعْفُ وَاصْفَحْ *
وصَلَّىَ اللهُ عَلىَ مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا ذَكَرَهُالذَّاك ِروُنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهَ الغَافِلوُنَ"
تَمَلَّق لَهُ... تَوَدَّدَ إلَيْهِ ...تَذَلَّلَ لَهُ...
وقل
ياقديمَ الْإِحْسَانِ ياوَاسِعَ الْعَطَاءِ ياكَثِيرً الْخَيْرِ
يسألوني عن الوفا
بكاء القلب المصدوم...دموع عين محبوسة في خزائن الذي إن شاء اضحك وإن شاء أبكى من جحود من ربيَّتهُ ولدا كان أو صديقا أو قريبا أو تلميذاً وجعلته رجلا...
أليس ابشع ما في الحياة نكران الجميل مع العلم به...
لا تلعنوا المسلم حيا كان أو ميتاً
فلعنته ترجع إليكم لقول الملك الموكل
[ولك بمثله ]
!!!
فالمسلم لا يُؤذي الله
[ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ ]
هم اليهود والنصارى والمشركون.
فأما اليهود فقالوا:
عزير ابن الله، ويد الله مغلولة، وقالوا:إن الله فقير،
وأما النصارى فقالوا:
المسيح ابن الله، وثالث ثلاثة،
وأما المشركون فقالوا الملائكة بنات الله، والأصنام شركاؤه ـ
وأما المسلم كائن من كان يقول:
لا إله إلا الله محمد رسول الله ، وليس بمشرك
وأمره إلى الله وليس لك!!!
اللَّهُمَّ بِحَمْدِكَ انْصَرَفْتُ وَبِذَنْبِي اعْتَرَفْتُ ، أَعُوذُ بِكَمِنْ شَرِّ مَا اقْتَرَفْتُ.
أنَّ الله لا يغفر ذنوب الغيبة والنميمة إلا إذا غفرله صاحبها؟؟
إحذروا من النميمة والغيبة [ الأحياء منهم والأموات ] فإنها من الكبائر*
أيها المغرور الذي غره بالله الغرور إنه بإنتظارك ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم:
"إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا كَانَ يَغْتَابُ الرَّجُلَ فِي الدُّنْيَا أُتِيَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَيِّتًا ، فَقِيلَ لَهُ : كَمَا أَكَلْتَ لَحْمَهُ حَيًّا فَكُلْهُ مَيِّتًا" قَالَ :
" فَإِنَّهُ لَيَأْكُلُهُ وَيَصِيحُ ، وَيَكْلَحُ]
إسناده حسن*
ثبتنا الله والصادقين على نهج الاستقامة وأعاذنا من موجبات الندامة يوم القيامة آمين آمين*
لاإلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الحَقُّ المُبِينُ مُحَمَّدٌرَسوُل ُ اللهِ الصَّادِقُ الوَعْدُ الأمِينُ*
اللَّهُمَّ بِحَمْدِكَ انْصَرَفْتُ وَبِذَنْبِي اعْتَرَفْتُ
أَعُوذُبِكَ مِنْ شَرِّ مَا اقْتَرَفْتُ. ذُنوُبِي بَيْنَ يَدَيْكَ
أسْتـَغـْفِرُكَ وأتوُبُ إلَيْكَ يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ
رد مع اقتباس
