[ وقال عبد الأول في " المجموع في ترجمة المحدث الشيخ حماد الأنصاري وسيرته وأقواله ( ج2/ ص 555-590 ) ] :
( 1 ) – ينبغي أن يحفظ ( المسند ) للإمام أحمد
1- قارة آسيا أفضل القارات لأنها مركز الأنبياء "
2- أحاديث البخاري في تاريخه الكبير لو عمل فيها رسالة علمية لكان جيداً
3- كتب الحديث كثيرة للغاية مطبوعة ومخطوطة
4- يقولون اليوم تحرير المرأة : بل هو تخريب المرأة "
5- الذي يقرأ من الكتب ولا يقرأ على العلماء في تخصصاتهم يسمى صحفيا
6- العلم لا ينتشر إلا عن طريق الدولة فإذا لم تنشره الدولة لم ينتشر
7- لا تعبد الله بما في كتاب ( الإحياء ) للغزالي من التصوف والبدع وغير ذلك مما لا يوافق القرآن والسنة "
8- علموا العوام بأسلوب ليّن فإن هذا الإسلوب الليّن سبب لتكوين أمة صالحة تدعو غيرها "
9- حديث أبي سعيد الخدري في مراتب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قليل جدا من يفقهه في هذا الزمان من الدعاة "
10- لا ينبغي العجلة بالتأليف بل علينا بالتأني والورع "
11- طالب العلم إذا كان يجمع بين التدريس والتأليف فإن ذلك ينفعه كثيرا ويكون نشيطا جدا وإذا لم يوجد أحد منهما يصبح غير نشيط وهذا مجرب "
12- لا ينبغي لطالب العلم أن يبكر بالزوواج فإن المرأة سبب في قلة الطلب
13- ( الرسالة المستطرفة ) أرى ان يقوم طالب العلم بإفراد أسماء الكتب التي في هذه الرسالة ويكتب أما المطبوع والمخطوط ومخطوط والله أعلم "
14- الحساد يكشفون لصاحب النعمة عيوبه "
15- لو كان عدوك نملة فلا تنم له "
قلت : أي : لا تغفل عن عدوك لو كان حقيرا
16- [ إن هذه الدولة السعودية قد عملت بشيء من قول عمر بن عبد العزيز لعماله : ( اصرفوا الرواتب على العلماء حتى يشتغلوا بالعلم )
18- أنا أوصي بالتعلم ولا يجوز لأحد أن يتكلم فيما ليس من تخصصه من العلوم "
19- إن التروي والتأني في طالب العلم يزيدان في عقله وإن طالب العلم الصغير العقل والسن يضيع الأمة إذا تدخل فيما لا يعنيه ولا يعرفه "
20- كل من طعن في السن يكثر نسيانه "
21- ما أكثر ما كتب وما أقل ما قرئ "
22- التدرج في أصول الفقه :
- الورقات للجويني
- إرشاد الفحول للشوكاني
- جمع الجوامع للسبكي
23- تصدر للتأليف والنقد في عصرنا هذا كثير من الشباب وأغلبهم بل كلهم ليس أهلا للتأليف ولا النقد لعدم مخالطتهم لأهل العلم واستشارتهم لهم والدافع لهم أمران :
- التكسب
- حب الظهور "
24- قال الذهبي : كل من يطعن في السن يكثر نسيانه "
25- إن فلانا محسودا قال : " عليه أن يقرأ القرآن فإنه يذهب الحسد "
26- الدنيا دروس "
27- إن العلم من أراده جملة فاته جملة "
28- إن المشايخ في أفريقيا يقولون للطلاب : هل تريدون ان يبارك لكم في عملكم ؟ إذا اقرؤا ( ملحة الأعراب ) للحريري وذلك لأن الحريري دعا وغيره لم يدع " قلت : أي : دعا الله أن يبارك له في منظومته هذه "
29- إن بعض الخرافيين ألف كتابا فنسبه إلى أحد اهل العلم الكبار ومن ذلك الفتاوى المنسوب للشاطبي وهو مطبوع
30- " إن طلاب العلم فقراء "
31- ينبغي للمحقق ان يكتب مقدمة في أول الكتاب الذي يحققه يذكر فيها منهجه الذي يسلكه في التحقيق
32- إن الدولة كالأسد فإن الأسد إذا لم تتحرش به لا يؤذيك وإذا تحرشت به آذاك "
33- إن المتزوج بأربع نسوة يصير شابا بخلاف الذي معه واحدة أو اثنتان أو ثلاث "
34- مختصر خليل هو البخاري عند المالكية يعني المتأخرين منهم "
35- إن العلم كثير والعمر قصير "
36- إن ياقوت الحموي لا يعرف شيئا وذل لأنه أخطأ في ضبط إحدى القرى واسمها خبان فقال له الوالد لا تقل لا يعرف شيئا بل قل فاته شيء
37- إن طريقة أهل العلم كثرة القراءة
38- إن الأمر المستغرب أن الكتب الستة لم يشرحها أحد من العلماء السلفيين فلو أن شيخ الإسلام ابن تيمية أو ابن القيم ونحوهما من علماء السلفية شرحوا أحد هذه الكتب الستة لأخرجونا من ظلمات نعاني منها يعني الوالد : ظلمات الأشعرية والمعتزلة وغيرهم من المبتدعة
39- إن النساء امتزن في هذا الزمان بالنشاط والاستعداد للبحث
40- نحن الآن لا ينقصنا العلم وإنما ينقصنا العمل
41- إن ميدان الدعوة يجب ألا يدخل فيه إلا أهل البصيرة
42- يجب على طالب العلم أن يعرف سيرة السلف ويتبعها وإن عصرنا هذا ابتلي بعدم دراسه لسيرة السلف
43- إن من حفظ الألفية لابن مالك كفي النحو كله
كما قال ابن مالك في آخرها :
" أحصى من الكافية الخلاصة كما اقتضى عنى بلا خصاصة
44- إن الناس ما أظلهم عن الهدى إلا عدم سؤالهم أهل العلم بالقرآن والسنة
45- إن العلم سيذهب يجب أن يستفيد الناس من العلماء الموجدين اليوم قبل أن يذهبوا وعلى الشباب ألا يتدخلوا فيما لا يعنيهم "
46- العوام يعلمهم العلماء على حد قول علي رضي الله عنه " حدثوا الناس بما يعرفون أتريدون أن يكذب الله ورسوله " ويجب على العلماء ألا يدخلووهم في المتاهات
47- كان الوالد رحمه الله :
" كثيرا ما يكرر قول عمر بن عبد العزيز " تحدث للناس أقضية بقدر ما أحدثوا من الفجور " ويوقل هذا مروي عن عمر ابن عبد العزيز "
( 50 )
[ هذه الدولة السعودية هي الباقية اليوم لخدمة العلم والدعوة السلفية ]
قلت : صدق ورب الكعبة "
( 51 ) إن الإنسان إذا اعتاد على أمر فمن الصعب إبعاده عنه
1- الموجود الآن من كتب العلم يغني عن المفقود
2- آفة العلم النسيان وخاصة لمن كبر سنه وعندي كتاب في معالجة النسيان
3- إن حديث اغتنم خمسا قبل خمسا يجب أن يكون نصب عين الواحد منا
4- إن قارة آسيا هي أم الدنيا وذلك لأن الأنبياء كلهم منها
5- إن الغزو الفكري أخطر غزو
6- لا تقرأ الكتب التي يكثر فيها الشذوذ العلمي
7- ينبغي لطالب العلم أن يشتغل بجمع الفوائد والاستفادة منها قبل أن يذهب عمره بلا فائدة فيتعب
8- إن الردود لا يصح أن يتصدر لها أي أحد إنما يتصدر لها من مارس العلم وطال عمره فيه ولا يجوز أن تكون الردود بين أتباع السلف بل الرد إنما يكون على من خالف عقيدة السلف "
9- كان يتصل به أثناء جلوسه في المكتبة في المنزل كثير من النسوة يسألنه وكان يتعجب ويقول : ما كنا نظن أن يأتي زمان يسأل النساء فيه عن تحضير الدكتوراه والماجستير وما هذا إلا أمر عجيب
10- العلم بدون همة لا يأتي
11- الذي أتخذه الناس في هذا الزمان من إخراج الجني من الناس لم يكن هذا الأمر معهودا من السلف وقد نصحت بعض من اشتغل بهذا الأمر بتركه وقبل هذا الوقت بقليل ما كنا نسمع أن رجلا تلبس به شيء من الجن ألا النادر بخلاف هذا الزمان
12- أمراض القلوب قسمان شبهة وشهوة ومرض الشبهة كفر ومرض الشهوة معصية
13- دم البعضوة عند النصيرية أكثر حرمة من دم المسلم
14- إن الدولة السعودية لها الحظ الأوفر في هذا الزامن بنشر العلم وعليكم الدعاء لها بالنصر على جميع الأعداء "
15- الطريقة في الدراسة أولا : حفظ القرآن الكريم ثم تعلم التوحيد وذلك من خلال كتاب فتح المجيد وهوو كتاب لم يؤلف مثله
ومن كتب التوحيد : الشريعة للآجري والعقيدة الواسطية ثم على طالب العلم أن ينظر في المذاهب الفقيهة وليكن مذهبه فيها الدليل "
وليعلم أن التعصب مذموم وهو عبادة لغير الله تعالى يستتاب صاحبه "
16- إن فتنة الخليج أحدثت سكونا وكسلا في طلبة العلم وغيرهم
17- إن هذا الزمن الذي نحن فيه مضطرب اضطرابا كبيرا جديدا لم نكن نعرفه من قبل
18- كون العالم يتعقب في علمه من أهل العلم لا يدل ذلك على أنه ليس بعالم "
19- إن هذا الزمان يذكر فيه الصحوة وهي ليست بصحوة وإنما غفلة عن العم وطلبه "
20- إن هذه الدولة لها فضل كبير على العلم والعلماء وقد نشرت علم السلف في الداخل والخارج فجزاها الله خيرا
فلو استعرض الإنسان أحولا العالم وما حوله لوجد
ما وجد من خدم العلم مثلها
· إفريقيا أهلها في الغالب " إشاعرة كلابية "
· والهند أحناف ماتريدية
· اليمن معتزلة زيدية
وهؤلاء االثلاثة هم أكثر الناس اليوم
والأحناف الماتريدية أخذوا بنصيب الأسد في الكثرة والانتشار لأنهم كانوا هم الحكام يعني زمن الدلة العثمانية والعلم ومنه العقيدة يتبع الدولة وبدون دولة فلا علم وإن السبب في إنحراف الناس عن العقيدة السلفية هو هؤلاء الفرق
إن الإحناف لما تولوا القضاء ف عصر الدولة العباسية قاموا بتحريف العقيدة السلفية إبعادها عن المجتمع وإبدالها بعقيدة المعتزلة الجهمية وكانت العقيدة قبلهم هي العقيدة السلفية الصافية
71 –
" قل من لا يهم من العلماء وغيرهم "
72 – إن كتاب الشريعة للآجري وفتح المجيد والواسطسة لشيخ الإسلام والإبانة للصابوني هذه الأربع تكفي لطالب العلم في العقيدة "
73- إن كتب شيخ الإسلام ابن تيمية لا ينبغي أن يقرأها إلا طلبة العلم الأقوياء الذين يفهمون
74- إن الذي ألف في أي فن من الفنون العلمية ولم ينظر فيه أهل العلم المعاصرين للمؤلف فيقرظوه فإنه لا يصلح للنشر
75- إن الذين يقولون : إن العلماء في هذا العصر لا يفقهون الواقع قد أخطأوا في قولهم وهذه عبارة لا تبغي
76- إن عادة تقبيل الرأس هذه عادة سيئة
1- إن والي العراق صدام حسين لا أشبهه بالحجاج والي العراق قديما فإن الحجاج خير منه مرات ومرات
2- إن النسيان يطرأ من أمرين : المرض والهرم
[ 80 ]
|" إن هذه الدولة السعودية – هي الدولة التي بقيت للإسلام وخدمته ]