أهدى رجل إلى عمر رضي الله عنه جزوراً، ثم خاصم إليه بعد ذلك في خصومة، فجعل يقول: افصلها يا أمير المؤمنين كفصل رجل الجزور، فاغتاط عمر رضي الله عنه، وقال: يا معشر المسلمين؛ إياكم والهدايا فإن هذا أهدى إليّ منذ أيام رجل جزور، فوالله ما زال يرددها حتى خفت أن أحكم بخلاف الحكم.
ما صحة هذا الأثر؟