بسم الله، أمّا بعد،
فهذا سؤال أحار بعض العلماء وطلبة العلم، وأعرضوا عنه بدعوى أنّهم مشغولون، وكأنّهم يقومون الآن بتحرير القدس، اللهمّ انتقم من اليهود وبشار الأسد،
هل للالكائي كتب في الجرح والتعديل، وإنْ لم يكن، فمن أين كانوا ينقلون عنه في هذا الشأن ؟