تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: منهج التأويل

  1. #1

    افتراضي منهج التأويل

    السلف لم يأولوا الصفات بل أبقوها على معناها اللغوي الظاهر و فوضوا التأويل أي التفسير إلى الله و رسوله و كتابه و ملائكته و اليوم الآخر

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    بل السلف عرفوا المعني، وفوضوا الكيفية.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  3. #3

    افتراضي

    و ماذا قلت ؟
    لم يأولوا الصفات و إنما فوضوا
    أما عرفوا أو لم يعرفوا فنحن نعرف لهم الفضل و القدر و العلم إنشاء الله فهم سلفنا و نحن بالأثر

  4. #4

    افتراضي

    ومن رام مزيدا عن جناية التأويل الباطل الفاسد الذي سلكه أهل البدع إزاء التعامل مع نصوص الوحيين الشريفن في باب الاعتقاد مما كان سبباً ظاهراً في تفريق الأمة، فليطالع في الرسالة العلمية للدكتور محمد أحمد لوح ((جناية التأويل الفاسد على العقيدة الإسلامية)) وهو متوفر في السوق وعلى الشبكة، ولمن رام تحميله:
    http://drmalo.com/IMG/pdf/kt_jenaya-tawil-fasid.pdf

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الدين الصيدلاني مشاهدة المشاركة
    و فوضوا التأويل أي التفسير إلى ... و ... و اليوم الآخر
    ماذا تعني بتفويض التأويل إلى اليوم الآخر ، ومن قال بهذا اللفظ تحديدا !!

  6. #6

    افتراضي

    بارك الله فيك أبو مالك
    سامحون إذا أخطأت لكن لماذا لا يكاد أحد أن يتكلم حتى تستفسره أنت و غيرك كثير
    هل هذا من أساليب الجدال ؟

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الدين الصيدلاني مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك أبو مالك
    سامحون إذا أخطأت لكن لماذا لا يكاد أحد أن يتكلم حتى تستفسره أنت و غيرك كثير
    هل هذا من أساليب الجدال ؟
    إنما هو من باب استبيان ما لم يبن.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  8. #8

    افتراضي

    لا أذكر مكانه و لكن أضنه في بعض روايات حديث أبي هريره لا يزال الناس يتسائلون من خلق كذا من خلق كذا حتى يقولوا من خلق الله
    أو هو حديث آخر في الفتن
    و على كلٍ ففي كتاب الله
    هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ ۚ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ۚ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ
    و في حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه من قوله في أقسام التأويل فقد أوردته في بعض مشاركاتي
    و عمومات في الكتاب و السنة تشهد لما ذكرت قد تعلمها و ضني بك أنك أعلم مني
    و لا تكن جامد فالمذاكرة يستسمح فيها إذا إستوحش القلب

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •