تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 73 من 80 الأولىالأولى ... 23636465666768697071727374757677787980 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1,441 إلى 1,460 من 1591

الموضوع: ثمرات التوحيد

  1. #1441

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    3- إن عقيدة الولاء والبراء هي أوثق عرى الإيمان.
    يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "أوثق عرى الإيمان:

    الموالاة في الله، والمعاداة في الله،
    والحب في الله، والبغض في الله
    " ( 1 ).




    ``````````````````
    1 - أخرجه الطبراني في الكبير عن ابن عباس.
    وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير 1/ 497، رقم 2539،

    وفي السلسلة الصحيحة رقم 1728.

    الحمد لله رب العالمين

  2. #1442

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    4- إن تحقيق عقيدة الولاء والبراء
    من مكملات الإيمان.

    يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "من أحب لله، وأبغض لله،
    وأعطى لله، ومنع لله،
    فقد استكمل الإيمان"
    ( 1 ).

    5- إن تحقيق عقيدة الولاء والبراء تحقيقا تاما
    سبب لنيل ولاية الله عز وجل.

    يقول حبر هذه الأمة عبد الله بن عباس
    -رضي الله عنهما:


    "من أحب في الله، وأبغض في الله،
    ووالى في الله، وعادى في الله،
    فإنما تنال ولاية الله بذلك" ( 2 ).




    ``````````````````
    1 - أخرجه أبو داود في السنن، كتاب السنة، باب الدليل على زيادة الإيمان ونقصانه.
    وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود 3/ 886،
    وصحيح الجامع الصغير 2/ 1042، رقم 5965،
    وفي السلسلة الصحيحة رقم 380.

    2 - أخرجه الأصبهاني في حلية الأولياء 1/ 312.

    الحمد لله رب العالمين

  3. #1443

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    6- إنها سبب لذوق القلب حلاوة الإيمان.

    يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:

    "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان:
    أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما،
    وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله،
    وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه
    كما يكره أن يقذف في النار"
    ( 1 ).

    7- إن الاتصاف بصفة الحب في الله،
    سبب لنيل الأجر العظيم؛
    فالمتحابون في الله يظلهم الله في ظله.

    يقول صلى الله عليه وسلم:

    "إن الله يقول يوم القيامة:
    أين المتحابون بجلالي،
    اليوم أظلهم في ظلي
    يوم لا ظل إلا ظلي
    "
    ( 2 ).

    والتحاب في الله سبب لنيل
    محبة الله عز وجل.




    ``````````````````
    1 - تقدم تخريجه ص75 من هذا الكتاب.

    2 - صحيح مسلم، كتاب البر والصلة والآداب، باب في فضل الحب في الله.

    الحمد لله رب العالمين

  4. #1444

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    الفصل الثالث:

    لمن يكون الولاء؟

    إن المسلم وهو ينشد مرضاة الله عز وجل،
    يجب عليه معرفة من الذين يجب عليه ولاؤهم وموالاتهم،
    ومن هم الذين يجب أن يصرف لهم الحب،
    ويتوجه إليهم بالمحبة،
    حتى ينال رضى الله تعالى ( 1 ).

    ولقد بين الله عز وجل لنا في كتابه لمن يُصرَف الولاء؛
    فقال سبحانه وتعالى:

    {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
    الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ،
    وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
    فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ}

    [المائدة: 55-56] ؛

    فمن تولى الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم،
    كان تمام ذلك تولي من تولاه،

    "وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان ظاهرا وباطنا،
    وأخلصوا للمعبود
    بإقامتهم الصلاة بشروطها وفروضها ومكملاتها،

    وأحسنوا للخلق،
    وبذلوا الزكاة من أموالهم لمستحقيها منهم،
    وهم خاضعون لله ذليلون.

    ومن حقق هذه الولاية
    فإنه من الحزب المضافين إلى الله
    إضافة عبودية وولاية،
    وحزبه الغالبون
    الذين لهم العاقبة في الدنيا والآخرة
    "
    ( 2 ).


    ``````````````````
    1 - انظر حقيقة الولاء والبراء في معتقد أهل السنة والجماعة لسيد سعيد عبد الغني ص645.

    2 - تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان للشيخ ابن سعدي 2/ 310-311.

    الحمد لله رب العالمين

  5. #1445

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    أما المؤمنون الذين خلطوا عملا صالحا، وآخر سيئا،
    فهؤلاء يحبون من وجه، ويُبغضون من وجه،
    فيجتمع فيهم المحبة والعداوة،

    وهم عصاة المؤمنين:
    يحبون لما فيهم من الإيمان،
    ويبغضون لما فيهم من المعصية
    التي هي دون الكفر والشرك.

    ومحبتهم تقتضي مناصحتهم والإنكار عليهم؛
    فلا يجوز السكوت على معاصيهم،
    بل ينكر عليهم،
    ويؤمرون بالمعروف، وينهون عن المنكر،
    وتقام عليهم الحدود والتعزيرات؛
    حتى يكفوا عن معاصيهم،
    ويتوبوا من سيئاتهم؛

    لكن لا يبغضون بغضا خالصا ويتبرأ منهم،
    كما تقوله الخوارج في مرتكب الكبيرة
    التي هي دون الشرك،

    ولا يحبون ويوالون حبا وموالاة خالصين
    كما تقوله المرجئة،

    بل يعتدل في شأنهم على ما ذكرنا،
    كما هو
    مذهب أهل السنة والجماعة
    ( 1 ) .


    ``````````````````
    1 - الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد للدكتور صالح الفوزان ص318 - 319.
    الحمد لله رب العالمين

  6. #1446

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    الفصل الرابع:
    ممن يكون البراء؟

    لا بد أن يعرف كل مسلم من هم الذين يجب البراء منهم؛
    فيصرف إليهم معاني البراء التي سبق ذكرها،
    وذلك حتى يحقق الولاء تحقيقا تاما؛
    إذ لا ولاء إلا ببراء.

    ومن قرأ نصوص الولاء والبراء في الكتاب والسنة،
    والتي سبق ذكر بعضها في الفصل الأول ( 1 )،
    واطلع على تفاسيرها
    تبين له أن الذين يجب البراءة منهم هم:
    كل من كفر بالله سبحانه وتعالى، وبدينه،
    وبرسوله صلى الله عليه وسلم،
    أو بأحدهم،

    أو حارب كتاب الله عز وجل، وشرعه الحنيف،
    أو بيَّت لدين الله الشر،
    وأضمر للمسلمين العداوة
    ؛
    من الكافرين، والمشركين، والمنافقين، والملحدين،
    وأشباههم ممن يحادون الله ورسوله
    صلى الله عليه وسلم،
    ( 1 ) .


    ``````````````````
    1 - تقدم ذكرها في 199-201 من هذا الكتاب.

    الحمد لله رب العالمين

  7. #1447

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    كما قال تعالى:
    {لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
    يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
    وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ
    أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ

    أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ
    وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ
    خَالِدِينَ فِيهَا
    رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ
    أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ
    أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
    }

    [المجادلة: 22] .

    فدلت الآية الكريمة على عدم محبة ومودة
    كل من حاد الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم،

    بل وأوجبت بغض هؤلاء،
    وإظهار العداوة والبغض لهم،
    موالاة لله تعالى، ولرسوله صلى الله عليه وسلم،
    وبراءة من الكافرين، ومن كفرهم
    ( 1 ) .


    ``````````````````
    1 - تقدم ذكرها في 199-201 من هذا الكتاب.
    الحمد لله رب العالمين

  8. #1448

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    ويقول الشيخ سليمان بن عبد الله آل الشيخ
    رحمه الله:

    يجب أن تعلم:
    أن الله افترض على المؤمنين
    عداوة الكفار والمنافقين،
    وقطع الموالاة بين المؤمنين وبينهم،
    وأخبر أن من تولاهم فهو منهم
    ( 1 ).


    `````````````````````
    1 - أوثق عرى الإيمان للشيخ سليمان بن عبد الله ص26-27.

    الحمد لله رب العالمين

  9. #1449

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    ويقول العلامة ابن القيم رحمه الله ( 1 ) :

    أتحب أعداء الحبيب وتدعي ...
    حبا له ما ذاك في الإمكان

    وكذا تعادي جاهدا أحبابه ...
    أين المحبة يا أخا الشيطان

    شرط المحبة أن توافق من تحـ ... ـب على محبته بلا نقصان

    فإذا ادعيت له المحبة مع خلافـ ... ـك ما يحب فأنت ذو بهتان

    لو كان حبهم لأجل الله ما ...
    عادوا أحبته على الإيمان



    والمؤمن له أعداء يبغضهم في الله،
    وأولياء يحبهم في الله؛

    لأن الأرض لا تخلو من أعداء الله
    وأعداء الإسلام والمسلمين؛
    فما خلت منهم زمن الرسل والأنبياء
    -عليهم الصلاة والسلام-
    فكيف بأوقات الفتنة في آخر الزمان.

    يقول عز وجل:

    {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلّ نَبِيّ عَدُوًّا
    شَيَاطِينَ الْأِنْسِ وَالْجِنّ
    يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا
    وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ
    فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ}

    [الأنعام: 112] ،

    ويقول سبحانه وتعالى:

    {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلّ نَبِيّ
    عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ
    وَكَفَى بِرَبّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا}

    [الفرقان: 31] .


    تنبيه:

    لا تعني البراءة من الكفار والمشركين
    أن نسيء إلى أهل الملة الذين يعيشون في كنف الدولة الإسلامية،
    وتحت حمايتها؛
    بل لهم من المسلمين حسن المعاملة،
    والتسامح معهم،
    وعدم إكراههم على الدخول في دين الإسلام،
    ووصلهم بقسط من المال على وجه البر والصلة،

    كما قال مولانا عز وجل:

    {لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ
    وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ
    أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ
    إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
    }

    [الممتحنة: 8] ؛

    فهذا إحسان وبر ظاهري يُندب إليه،
    شريطة أن لا يصل إلى المودة الباطنية التي نهينا عنها؛
    من محبتهم، ونصرتهم،
    وإعانتهم على المسلمين.

    `````````````````````
    1 - انظر النونية لابن القيم /بشرح الهراس- 2/ 125.
    الحمد لله رب العالمين

  10. #1450

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء

    http://shamela.ws/index.php/author/1987
    `````````````````````````````` ````````````````
    والمسلم المؤمن بالله ربا
    وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا،
    يستطيع أن يجمع بين ما أمر به، وما نهي عنه؛

    فإن برهم والإحسان إليهم مأمور به.
    وودهم وتوليهم منهي عنه؛

    فهما قاعدتان:
    إحداهما محرمة،
    والأخرى مأمور بها ( 1 ).

    يقول الشيخ سليمان بن عبد الله رحمه الله:

    إن الله لا ينهى المؤمنين عن بر من لم يقاتلهم
    وأما موالاتهم ومحبتهم وإكرامهم،
    فلم يرخص الله تعالى في ذلك
    ( 2 ).

    نسأل الله أن يعصمنا بالتقوى،
    وأن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه،
    إنه قريب مجيب.
    وصلى الله وسلم على نبينا محمد،
    وعلى آله وأصحابه أفضل صلاة وأتم تسليم،
    والحمد لله رب العالمين.
    تم بحمد الله


    ```````````````````
    1 - مدخل لدراسة العقيدة الإسلامية لعثمان جمعة ضميرية ص374.

    2 - أوثق عرى الإيمان للشيخ سليمان بن عبد الله ص64-65.
    الحمد لله رب العالمين

  11. #1451

    افتراضي

    المفيد في مُهمات التوحيد
    للشيخ أ.د. عبد القادر صُوفي
    جزاه الله تعالى خير الجزاء


    http://shamela.ws/index.php/author/1987

    http://www.4shared.com/office/eLnMFok4/_________.html


    * فهرس المصادر والمراجع:


    http://shamela.ws/browse.php/book-86...e-155#page-186



    * فهرس المحتويات:

    http://shamela.ws/browse.php/book-86...e-155#page-195



    الحمد لله رب العالمين

  12. #1452

    افتراضي


    الحمد لله رب العالمين

  13. #1453

    افتراضي


    الحمد لله رب العالمين

  14. #1454

    افتراضي

    قال الله تعالى:

    { يَآ أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ
    فَاسْتَمِعُواْ لَهُ
    إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ

    لَن يَخْلُقُواْ ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُواْ لَهُ

    وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا
    لا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ

    ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ،

    مَا قَدَرُواْ اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ

    إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
    } [1]
    .



    ``````````````````````````````
    ([1]) سورة الحج، الآيتان: 73-74.
    الحمد لله رب العالمين

  15. #1455

    افتراضي

    الحمد لله رب العالمين

  16. #1456

    افتراضي

    "اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك

    ‏وحسن الظن بك"


    ‏كان سعيد بن جبير يدعو بها

    كما في الحلية274/4

    الحمد لله رب العالمين

  17. #1457

    افتراضي


    الحمد لله رب العالمين

  18. #1458

    افتراضي

    قال سبحانه وتعالى:

    { قُلِ ادْعُواْ الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ

    لا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ
    فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ

    وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ

    وَمَا لَهُ مِنْهُم مِّن ظَهِيرٍ،


    وَلا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ
    إِلا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ


    حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ
    قَالُواْ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ
    قَالُواْ الْحَقَّ

    وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ } [1].


    ``````````````````````````````
    ([1]) سورة سبأ، الآيتان: 22، 23.
    الحمد لله رب العالمين

  19. #1459

    افتراضي

    الحمد لله رب العالمين

  20. #1460

    افتراضي

    الحمد لله رب العالمين

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •