فان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من طلب الي شيء اعين عليه ومن طلب شيء وكل إليه.
ذكره الشعراوي في أحد المقاطع.
ما صحته.
فان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من طلب الي شيء اعين عليه ومن طلب شيء وكل إليه.
ذكره الشعراوي في أحد المقاطع.
ما صحته.
للتذكير
أظن أن الحديث بهذه اللفظة لم يَرِد.
وقد ورد سؤال لموقع إسلام ويب نصه:
السؤال
نص الرسالة ما معنى: من طلب شيئا أعين عليه، ومن طلب شيئا وكل إليه. وجزاكم الله خيراً.
الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلعل السائل الكريم يسأل عن حديث عبد الرحمن بن سمرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عبد الرحمن بن سمرة لا تسأل الإمارة، فإنك إن أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها، وإن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها. متفق عليه.
ومعناه كما قال الشوكاني في نيل الأوطار: أن من طلب الإمارة أو القضاء فأعطيها تركت إعانته عليها من أجل حرصه عليها. ويستفاد منه أن طلب ما يتعلق بالحكم مكروه، فيدخل في الإمارة القضاء والحسبة ونحو ذلك. وأن من حرص على ذلك لا يعان.. فإذا كان الطالب مسلوب الإعانة تورط فيما دخل فيه، وخسر الدنيا والآخرة، فلا تحل تولية من كان كذلك. وربما كان الطالب للإمارة مريداً بها الظهور على الأعداء والتنكيل بهم، فيكون في توليته مفسدة عظيمة.. وهو محمول على الغالب، وإلا فقد قال يوسف عليه السلام: اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ {يوسف: 55}.
وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى: 65176، وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.
جزاكم الله خيرا .
وجزاكم مثله.
وليت من عنده إفادة يفيدنا.
أخرج الإمام أحمد، وابن ماجه، وأبو داود، والترمذي وغيرهم من طريق عبد الأعلى الثعلبي، عن بلال بن أبي موسى، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سأل القضاء وكل إليه، ومن أجبر عليه نزل عليه ملك فيسدده»
وضعفة الشيخ الألباني في الضعيفة (1154)
جزاك الله خيرا أخي الكريم يحيى اباعمر .
بارك الله فيك أبا عمر.
روي بمعناه حديث مرسلفان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من طلب الي شيء اعين عليه ومن طلب شيء وكل إليه.
عبد الرزاق، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أُكْرِهَ عَلَى عَمَلٍ أُعِينِ عَلَيْهِ، وَمَنَ طَلَبَ عَمَلًا وُكِّلَ إِلَيْهِ»
ورجاله ثقات لكن قتادة تابعي وقد أرسل الحديث
ويبدو أن الشعراوي روى الحديث بالمعنى , وربما يقصد حديث عبد الرحمن بن سمرة لكن هذا الحديث في طلب الامارة
والحديث المسؤول عنه عام (من طلب شيئا)
وأيضا حديث أنس خاص بطلب القضاء ,
لكن كان الأولى أن يقول (كما روي عن النبي عليه السلام ) لأنه لم ينقله بلفظه وانما نقل المعنى
تنبيه
(من طلب الى شيء أعين عليه ومن طلب شَيْئًا وكل اليه)فان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من طلب الي شيء اعين عليه ومن طلب شيء وكل إليه
جزاك الله خيرا أخي الكريم أحمد القلي .
وجزاك بمثل ذلك وأفضل أخي الفاضل