محمد بن عمر بازمول --المرأة تريد من الرجل ثلاثة امور .

[ابوخزيمةالمصرى]

محمد بن عمر بازمولدردشة ...
المرأة تريد من الرجل ثلاثة امور ... اذا نالتها من الرجل غمرتها السعادة .... وشعرت بالرضا ...

تريد من الرجل حبا لانوثتها ...
وحنانا منه يقدر دورها في حياته وحياة ابنائه وفي بيته ...
واحتراما تكون به ملكة في بيتها ...
اذا احبها شعرت برجولته ... واستكانت لانوثتها ... هي تحب ان تكون انثى وان يشعرها زوجها بذلك.... انثى تختصر كل النساء ..
اذا منحها حنانه ... شعرت بجميل خلقه وكرم نفسه فتبذل له ما تستطيع من الاهتمام والرعاية له ولولده ولبيته ...
واذا عاملها باحترام ... اعطته تقديرها ... وجعلته في بيته ملكا ... عليها وعلى ولدها وفي مملكتها ...
وفقكم الله .
تذنيب.
زودناها اليوم ... بس يبدو ان هذا مهم .... لا نستغني عن ذكره.

[ابوخزيمةالمصرى]

خمسة أمور تزيد المرأة احتراماً وهيبةً :

الدين
والعلم
والأدب
والجمال
والحياء .

[أم علي طويلبة علم]

خمسة أمور تزيد المرأة احتراماً وهيبةً :

الدين
والعلم
والأدب
والجمال
والحياء .

نعم ، تزيد الهيبة والاحترام : الدين والعلم والادب والحياء
أما الجمال !! ، فهل من كانت أقل جمالا تكون أقل احتراما وهيبة !!؟ فإن قلتم المراد به جمال الخُلق ، فالدين والادب والحياء هي الخلق .

[ابوخزيمةالمصرى]

أصبتم
ولكن الجمال يزيد المرأة احتراما وهيبة واجلالا أكثر ممن رزقت جمالا قليلا فإن الطالب للزواج يرغب في واحدة من أربع
مالها
جمالها
حسبها ونسبها
دينها
ولا أدل على ذلك من قصة جبار مصر مع أمنا سارة
لما اخدمها هاجر
قال الحافظ في شرحه للحديث وإنما أخدمها لإجلاله إياها أن تخدم نفسها وهي بهذا الجمال
فكأنه أكبرها أن تخدم نفسها وتكون في مهنة بيتها

[أم علي طويلبة علم]

هل هذا يعني أن كل جميل وجميلة يحظون بالاحترام والهيبة!
نعم ، قد يزيد الجمال والمال والمنصب الإنسان هيبة كاذبة ما إن يزول الجمال زالت معه، ولكن الهيبة الحقة هي لمن هاب الله هابه كل شيء ، فالدين والعلم يزيد الإنسان احتراما وهيبة، ونرى ذلك في سيرة النبي وصحابته وسير العلماء الربانيين. والله أعلم

[ابوخزيمةالمصرى]

الجمال لا يستقل بالامر بل يزيد من ثبت عنده الخصال الاربع السابقة
والله أعلم
ولا أقول أن عدمه ووجوده سواء