من المعلوم أن شروط الشفاعة الشرعية أنها لا تكون إلا بإذن الله تعالى .
والرضا عن الشافع والمشفوع له .
فهل القبوريون يقولون إن الشفعاء يشفعون بغير إذن الله ؟ علما بأنني حاورت بعض المتأثرين بهم فقال إنهم لا يعتقدون أن شفاعة الشفعاء تقع بغير إذن الله .
فأرجو من المشايخ وطلاب العلم الفضلاء توضيح وتحديد ما هو الفارق بيننا وبينهم من ناحية هذا الشرط تحديداً ؟
مع تقرير الفارق من خلال كتبهم إن تيسر