مع التطور السريع الحاصل في عالم الاتصالات أصبح طالب العلم يحصل على الكتاب بدقائق عن طريق الانترنت، ولنقرأ ما حصل للشيخ حمدي السلفي رحمه الله من العناء من أجل الحصول على كتاب (فتح الباري)
وكان الشيخ حمدي شغوفا بكتب العلم الكبرى وهي غير متوفرة عندهم وظل يبحث عن نسخة لفتح الباري لابن حجر ليشتريها ، فذهب إلى حلب فلم يجده وذهب إلى دمشق إلى المكتبة العربية.
اللهم بارك لطلبة العلم في أوقاتهم.