إذا رأيت أن الله وفقك لأُخُوةٍ تُعينك على الخير
يقول أحد السلف:
"إذا رأيت أن الله وفقك لأُخُوةٍ تُعينك على الخير فاعلم أن الله يريد بك خيرًا..
وإذا وفقك الله للدعاء فاعلم أنّـه يريد أن يعطيك..
وإذا وفقك لذكره فاعلم أنه يحبك..
وإذا أحبّك ( أعزّك ونصـرك وأيّـدك واستجـاب لـك) ".
لم أعثر على المصدر؟ أين أجد هذا القول؟
وقفتُ علىى هذا الكلام يُنسب في بعض المواقع الإلكترونية لأحد السلف-هكذا مبهمًا-، ولم أقف عليه منسوبًا لأحدهم، ولا في أي مصدر أصلًا، فالله أعلى وأعلم.
لابد من التثبت ، فمن خلال الشبكة وبرامج التواصل انتشر كلام ينسب إلى العلماء ، وعند البحث لاتجد المصدر!
وأحيانا يذكر المصدر وعند البحث في المصدر تجد أن ما كتب في البرامج ليس بالنص الموجود في المصدر وإنما هو فيما معناه أو ما فهم من كلام المصدر !
هذا من كلام الشيخ على وفا ، من مشائخ الصوفية !!!
في أي المصادر أجد هذا الكلام ؟
كتاب مفاتيح الخزائن الإلهية ، للشيخ على وفا !
غير متوافر على الشبكة
جزاكم الله خيرا
رجاء: لو كان بحوزتك الكتاب؛ فصور لنا القدر الخاص بهذا النص لو أمكن!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر رأفت
وعلي وفا؛ على حسب ما قرأت عنه، فهو ليس من السلف، فهو من متأخري الصوفية، شاذلي الطريقة.
نعم الشيخ على وفا من اهل القرن السابع
و أنا لن أعرض نفسى للحظر من أجل أن أثبت كلمة لأحد الصوفية !!!
كما انى لست من هواة اثارة الشغب بوضع الصفحة التى تحتوى على كلام سيثير حفيظة الكثيرون !
من أهل القرن الثامن فيما قرأتُ، ولعله جاوزه إلى التاسع!
لا إثارة حفيظة ولا شيء! هذا توثيق لمعلومة فحسب! أصلحك الله!
هو كان معاصرا لإبن حجر ، و جرت بينهما واقعة فاحشة
اختلف فى تاريخ وفاته جدا ، و الصحيح ما أثبته محقق الكتاب
توفى سنة 708 هـ يعنى بداية القرن الثامن ، غريقا كأبيه !
أضحك الله سنك
كيف يكون معاصرًا للحافظ ابن حجر، وقد توفي قبل الحافظ بما يزيد عن ستين سنة
إلا إذا كانت (الواقعة) فاحشة كاذبة خاطئة
ويا صديقي! أين النص المطلوب تصويره؟
رد مع اقتباس
