لو ظن ظان ولويسيرا ان المفروض اليوم لكى تهدى الامه الماديه هى علم الكلام لانك تجادله بالمنطق وان علام الكلام هو مفتاح الهدايه لقلنا له اتق الله بكلامك هذا لايكون القرآن ابدا هدايه للبشر ...او يكون نزل لزمن وفتره وانتهى اعجازه..وهذا خطل وخطأ
نزل القرآن على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان قبله دين اليهوديه والنصرانيه وغيرهم ممن يحسب نفسه على دين
ومع ذلك كان يدعوا الناس بالقرآن
من لم يهتدى بكتاب الله لاهداه الله