تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: هذه عقيدة الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي رضي الله عنه

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    581

    Lightbulb هذه عقيدة الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي رضي الله عنه

    "المبحث الثاني: عقيدة الإمام أبي حنيفة رحمه الله
    [الكاتب: محمد الخميس]

    أ – أقوال الإمام أبي حنيفة رحمه الله في التوحيد :

    أولاً : عقيدته في توحيد الله وبيان التوسل الشرعي وإبطال التوسل البدعي :

    (1) قال أبوحنيفة رحمه الله : ( لا ينبغي لأحد أن يدعو الله إلا به والدعاء المأذون فيه المأمور به ما استفيد من قوله تعالى " ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون .. " [8]. ) [9].

    (2) قال أبوحنيفة رحمه الله : ( يكره أن يقول الداعي أسألك بحق فلان أو بحق أنبيائك ورسلك وبحق البيت الحرام والمشعر الحرام ) [10].

    (3) وقال أبوحنيفة : ( لا ينبغي لأحد أن يدعو الله إلا به وأكره أن يقول بمعاقد العز من عرشك ) [11].

    ثانياً : قوله في إثبات الصفات والرد على الجهمية :

    (4) وقال : ( لا يوصف الله تعالى بصفات المخلوقين , وغضبه ورضاه صفتان من صفاته بلا كيف , وهو قول أهل السنة والجماعة وهو يغضب ويرضى ولا يقال : غضبه عقوبته ورضاه ثوباه , ونصفه كما وصف نفسه أحدٌ لم يلم ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد , حيٌّ قادر سميع بصير عالم , يد الله فوق أيديهم ليست كأيدي خلقه ووجهه ليس كوجوه خلقه ) [12].

    (5) وقال : ( وله يد ووجه ونفس , كما ذكره الله تعالى في القرآن , فما ذكره الله تعالى في القرآن من ذكر الوجه واليد والنفس و فهو له صفات بلا كيف ولا يقال إن يده قدرته أو نعمته , لأن فيه إبطال الصفة وهو قول أهل القدر والاعتزال ) [13].

    (6) وقال : ( لا ينبغي لأحد أن ينطق في ذات الله بشيء بل يصفه بما وصف به نفسه ولا يقول فيه برأيه شيئاً تبارك الله وتعالى رب العالمين ) [14].

    (7) ولما سئُل عن النزول الإلهي قال : ( ينزل بلا كيف ) [15].

    (8) وقال أبو حنيفة : ( والله تعالى يدعى من أعلى لا من أسفل لأن الأسفل ليس من وصف الربوبية والألوهية في شيء ) [16].

    (9) وقال : ( وهو يغضب ويرضى ولا يقال غضبه عقوبته ورضاه ثوابه ) [17].

    (10) وقال : ( ولا يشبه شيئاً من الأشياء من خلقه ولا يشبه من خلقه لم ينزل ولا يزال بأسمائه وصفاته ) [18].

    (11) وقال : ( وصفاته بخلاف صفات المخلوقين يعلم لا كعلمنا , ويقدر لا كقدرتنا , ويرى لا كرؤيتنا , ويسمع لا كسمعنا , ويتكلم لا ككلامنا ) [19].

    (12) وقال : ( لا يوصف الله تعالى بصفات المخلوقين ) [20].

    (13) وقال : ( ومن وصف الله تعالى بمعنى من معاني البشر فقد كفر ) [21].

    (14) وقال : ( وصفاته الذاتية والفعلية , أما الذاتية فالحياة والقدرة والعلم والكلام والسمع والبصر والإرادة , وأما الفعلية فالتخليق والترزيق والإنشاء والإبداع والصنع وغير ذلك من صفات الفعل لم يزل ولا يزال بأسمائه وصفاته ) [22].

    (15) وقال : ( ولم يزل فاعلاً بفعله والفعل صفة في الأزل والفاعل هو الله تعال والفعل صفة في الأزل والمفعول مخلوق وفعل الله تعالى غير مخلوق ) [23].

    (16) وقال : ( من قال لا أعرف ربي في السماء أم في الأرض فقد كفر , وكذا من قال إنه على العرش ولا أدري العرش أفي السماء أم في الأرض ) [24].

    (17) وقال للمرأة التي سألته أين إلهك الذي تعبده قال : ( إن الله سبحانه وتعالى في السماء دون الأرض , فقال له رجل : أرأيت قول الله تعالى : ( وهو معكم ) [25]. قال : هو كما تكتب للرجل إني معك وأنت غائب عنه ) [26].

    (18) وقال كذلك : ( يد الله فوق أيديهم ليست كأيدي خلقه ) [27].

    (19) وقال : ( إن الله سبحانه وتعالى في السماء دون الأرض فقال له رجل : أرأيت قول الله تعالى : ( وهو معكم ) [28]. قال : هو كما تكتب لرجل إني معك وأنت غائب عنه ) [29].

    (20) وقال : ( قد كان متكلماً ولم يكن كلم موسى عليه السلام ) [30].

    (21) وقال : ( ومتكلماً بكلامه والكلام صفة في الأزل ) [31].

    (22) وقال : ( يتكلم لا ككلامنا ) [32].

    (23) وقال : ( وسمع موسى عليه السلام كلام الله تعالى كما قال الله تعالى : ( وكلم الله موسى تكليماً ) [33]. وقد كان الله تعالى متكلماً ولم يكن كلم موسى عليه السلام ) [34].

    (24) وقال : ( والقرآن كلام الله في المصاحف مكتوب وفي القلوب محفوظ , وعلى الألسن مقروء , وعلى النبي صلى الله عليه وسلم أُنزل ) [35].

    (25) وقال : ( والقرآن غير مخلوق ) [36].

    ب – أقوال الإمام لأبي حنيفة رحمه الله في القدر :

    (1) جاء رجل إلى الإمام أبي حنيفة يجادله في القدر فقال له : ( أما علمت أن الناظر في القدر كالناظر في عيني الشمس كلما إزداد نظراً إزداد تحيراً ) [37].

    (2) يقول الإمام أبو حنيفة : ( وكان الله تعالى عالماً في الأزل بالأشـياء قبل كـونها ) [38].

    (3) وقال : ( يعلم الله تعالى المعدوم في حالة عدنه معدوماً , ويعلم أنه كيف يكون إذا أوجده , ويعلم الله تعالى الموجود في حال وجوده موجوداً ويعلم كيف يكون فناؤه ) [39].

    (4) يقول الإمام أبو حنيفة : ( وقدره في اللوح المحفوظ ) [40].

    (5) وقال : ( ونقر بأن الله تعالى أمر بالقلم أن يكتب فقال القلم , ماذا أكتب يا رب ؟ فقال الله تعالى : اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة لقوله تعالى : ( وكل شيء فعلوه في الزبر وكل صغير وكبير مستطر ) [41]. ) [42].

    (6) وقال الإمام أبو حنيفة : ( ولا يكـون في الدنيا ولا في الآخـرة شيء إلا بمشيئته ) [43].

    (7) ويقول الإمام أبو حنيفة : ( خلق الله الأشياء لا من شيء ) [44].

    (8) وقال : ( وكان الله تعالى خالقاً قبل أن يخلق ) [45].

    (9) وقال : ( نقر بأن العبد مع أعماله وإقراره ومعرفته مخلوق , فلما كان الفاعل مخلوقاً فأفعاله أولى أن تكون مخلوقة ) [46].

    (10) وقال : ( جميع أفعال العباد من الحركة والسكون كسبهم والله تعالى خالقها وهي كلها بمشيئته وعلمه وقضائه وقدره ) [47].

    (11) قال الإمام أبو حنيفة : ( وجميع أفعال العباد من الحركة والسكون كسبهم على الحقيقة والله تعالى خلقها وهي كلها بمشيئته وعلمه وقضائه وقدره , والطاعات كلها كانت واجبة بأمر الله تعالى وبمحبته وبرضاه وبعلمه وقضائه وتقديره ومشيئته لا بمحبته ولا برضائه ولا بأمره ) [48].

    (12) وقال : ( خلق الله تعالى الخلق سليماً من الكفر والإيمان [49]. ثم خاطبهم وأمرهم ونهاهم , فكفر من كفر بفعله وإنكاره وجحوده الحق بخذلان الله تعالى إياه , وآمن من آمن بفعله وإقراره وتصديقه بتوفيق الله تعالى ونصرته له ) [50].

    (13) وقال : ( وأخرج ذرية آدم من صلبه على صور الذر , فجعلهم عقلاء فخاطبهم و أمرهم بالإيمان ونهاهم عن الكفر , فأقروا له بالربوبية فكان ذلك منهم إيماناً فهم يولدون على تلك الفطرة , ومن كفر كفر بعد ذلك فقد بدلّ وغيّر , ومن آمن وصدق فقد ثبت عليه وداوم ) [51].

    (14) وقال : ( وهو الذي قدّر الأشياء وقضاها ولا يكون في الدنيا ولا في الآخرة شيء إلا بمشيئته وعلمه وقضائه وقدره , وكتبه في اللوح المحفوظ ) [52].

    (15) وقال : ( لم يجبر أحداً من خلقه على الكفر ولا على الإيمان , ولكن خلقهم أشخاصاً والإيمان والكفر فعل العباد , ويعلم تعالى من يكفر في حال كفره كافراً , فإذا آمن بعد ذلك فإذا عَلِمه مؤمناً أحبه من غير أن يتغير علمه ) [53].
    أشهد أن لا أله ألا الله وأشهد أن محمد رسول الله
    أنا الأن أحفظ القران أدعوا لي أن الله يعينني على حفظ كتابه

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    581

    افتراضي

    ج – أقوال الإمام أبي حنيفة رحمه الله في الإيمان :

    (1) قال : ( الإيمان هو الإقرار والتصديق ) [54].

    (2) وقال : ( الإيمان إقرار باللسـان وتصديق بالجنان والإقـرار وحده لا يكون إيماناً ) [55]. ونقلها الطحاوي عن أبي حنيفة وصاحبيه [56].

    (3) وقال أبو حنيفة : ( والإيمان لا يزيد ولا ينقص ) [57]. .

    قلت : قوله في عدم زيادة الإيمان ونقصانه وقوله في مسمى الإيمان وأنه تصديق بالجنان وإقرار باللسان وأن
    العمل
    خارج عن حقيقة الإيمان .
    قوله هذا هو الفارق بين عقيدة الإمام أبي حنيفة في الإيمان وبين عقيدة سائر أئمة الإسلام
    مالك
    والشافعي وأحمد وإسحاق والبخاري وغيرهم والحق معهم , وقول أبي حنيفة مجانب للصواب وهو مأجور في الحالين , وقد ذكر ابن عبدالبر وابن أبي العز ما يشعر أن أبا حنيفة رجع عن قوله والله أعلم [58].

    د – قول الإمام أبي حنيفة رحمه الله في الصحابة رضي الله عنهم :

    (1) قال الإمام أبو حنيفة : ( ولا نذكر أحداً من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم إلا بخير ) [59].

    (2) وقال : ( ولا نتبرأ من أحد من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم , ولا نوالي أحداً دون أحد ) [60].

    (3) ويقول : ( مقام أحدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة واحدة خير من
    عمل
    أحدنا جميع عمره وإن طال ) [61].

    (4) وقال : ( نقر بأن أفضل هذه الأمة بعد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم : أبوبكر الصديق ثم عمر ثم عثمان ثم علي رضوان الله عليهم أجمعين ) [62].

    (5) وقال : ( أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم : أبوبكر وعمر وعثمان وعلي , ثم نكف عن جميع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بذكر جميل ) [63].

    هـ - نهيه عن الكلام والخصومات
    في الدين
    :

    (1) قال الإمام أبو حنيفة : ( أصحاب الأهواء في البصرة كثير , ودخلتها عشرين مرة ونيفاً وربما أقمت بها سنـة أو أكثر أو أقـل ظاناً عِلْم الكلام أجل العلوم ) [64].

    (2) وقال : ( كنت أنظر في الكلام حتى بلغت مبلغاً يشار إليّ فيه بالأصابع , وكنا نجلس بالقرب من حلقة حماد بن أبي سليمان فجآءتني امرأة فقالت : رجل له امرأة أمة أراد أن يطلقها للسنة كم يطلقها ؟
    فلم أرد أقول فأمرتها أن تسأل حماداً ثم ترجع فتخبرني فسألت حماداً فقال : يطلقها وهي طاهر من الحيض والجماع تطليقه ثم يتركها حتى تحيض حيضتين فإذا اغتسلت فقد حلّت للأزواج , فرجعت فأخبرني فقلت : لا حاجة لي في الكلام وأخذت نعلي فجلست إلى حماد ) [65].

    (3) وقال : ( لعن الله عمرو بن عبيد فإنه فتح للناس الطريق إلى الكلام فيما لا ينفعهم في الكلام ) [66].

    وسأله رجل وقال : ما تقول فيما أحدثه الناس في الكلام في الأعراض والأجسام , فقال : ( مقالات الفلاسفة عليك بالأثر وطريق السلف وإياك وكل محدثة فإنها بدعة ) [67].

    (4) قال حماد ابن أبي حنيفة : ( دخل علي أبي – رحمه الله – يوماً وعندي جماعة من أصحاب الكلام ونحن نتناظر في باب , قد علت أصواتنا فلما سمعت حسَّه في الدار خرجت إليه فقال لي يا حماد من عندك ؟ قلت , فلان وفلان وفلان , سَّميت من كان عندي و قال : وفيم أنتم ؟ قلت : في باب كذا وكذا , فقال لي : يا حماد دع الكلام – قال : ولم أعهد أبي صاحب تخليط ولا ممن يأمر بالشيء ثم ينهى عنه . فقلت له : يا أبت ألست كنت تأمرني به , قال : بلى يا بني وأنا اليوم أنهاك عنه , قلت : ولم ذاك , فقال : يا بني إن هؤلاء المختلفين في أبواب من الكلام ممن ترى كانوا على قول واحد ودين واحد حتى نزغ الشيطان بينهم فألقى بينهم العداوة والاختلاف فتابينوا ... ) [68].

    (5) وقال أبو حنيفة لأبي يوسف : ( إيّاك أن تكلم العامة في أصول الدين من الكلام فإنهم يقلدونك فيشتغلون بذلك ) [69].

    هذه طائفة من أقواله – رحمه الله – وما يعتقده في مسائل أصول الدين وموقفه من الكلام والمتكلمين .


    --------------------------------------------------------------------------------

    [8] سورة الأعراف 180
    [9] الدر المختار من حاشية رد المحتار 6/396-397
    [10] شرح العقيدة الطحاوية ص234 , وإتحاف السادة المتقين 2/285 , وشرح الفقه الأكبر للقاري ص198
    [11] كره الإمام أبوحنيفة ومحمد بن الحسن أن يقول الرجل بدعاءه " اللهم إني أسألك بمعقد العز من عرشك " لعدم وجود النص في الإذن به , وأما أبويوسف فقد جوزه لوقوفه على نص من السنة وفيه أن النبي صلى الله عليه سلم كان من دعائه " اللهم إني أسألك بمعقاد العز من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك " .. وهذا الحديث أخرجه البيهقي في كتاب الدعوات الكبيرة كما في البناية 9/382 ونصب الرابة 4/272 , وفي إسناده ثلاثة أمور قادحة :
    1- عدم سماع داوود بن أبي عاصم لابن مسعود
    2- عبدالملك بن جريج مدلس ويرسل
    3- عمر بن هارون متهم بالكذب من أجل ذلك قال ابن الجوزي كما في البناية 9/382 ( وهذا حديث موضوع بلا شك وإسناده محبط كما ترى ) انظر تهذيب التهذيب 3/189 , 6/405 , 7/501 , وتقريب 1/520
    [12] الفقه الأبسط ص56
    [13] الفقه الأكبر ص302
    [14] شرح العقيدة الطحاوية 2/427 . تحقيق د . التركي , جلاء العينين ص368
    [15] عقيدة السلف أصحاب الحديث ص42 ط دار السلفية , الأسماء والصفات للبيهقي ص456 وسكت عليه الكوثري ,وشرح العقيدة الطحاوية ص245 , تخريج الألباني وشرح الفقه الأكبر للقاري ص60
    [16] الفقه الأبسط ص51
    [17] الفقه الأبسط ص56 , وسكت عليه محقق الكتاب الكوثري
    [18] الفقه الأكبر ص301
    [19] الفقه الأكبر ص302
    [20] الفقه الأبسط ص56
    [21] العقيدة الطحاوية بتعليق الألباني ص25
    [22] الفقه الأكبر ص301
    [23] الفقه الأكبر ص301
    [24] الفقه الأبسط ص46 , ونقل نحو هذا اللفظ شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى 5/48 , وابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية ص139 , والذهبي في العلو ص101-102 , وابن قدامة في العلو ص116 , وابن أبي العز في شرح الطحاوية ص301
    [25] سورة الحديد 4
    [26] الأسماء والصفات ص429
    [27] الفقه الأبسط ص56
    [28] سورة الحديد 4
    [29] الأسماء والصفات 2/170
    [30] الفقه الأكبر ص302
    [31] الفقه الأكبر ص301
    [32] الفقه الأكبر ص302
    [33] سورة النساء 164
    [34] الفقه الأكبر ص302
    [35] الفقه الأكبر ص301
    [36] الفقه الأكبر ص301
    [37] قلائد عقود العيان ( ق-77-ب)
    [38] الفقه الأكبر ص302 , 303
    [39] الفقه الأكبر ص302 , 303
    [40] الفقه الأكبر ص302
    [41] سورة القمر 52-53
    [42] الوصية مع شرحها ص21
    [43] الفقه الأكبر ص302
    [44] الفقه الأكبر ص302
    [45] الفقه الأكبر ص304
    [46] الوصية مع شرحها ص14
    [47] الفقه الأكبر ص303
    [48] الفقه الأكبر ص303
    [49] الصواب : خلق الله تعالى الخلق على فطرة الإسلام كما سيبينه أبو حنيفة في قوله الآتي .
    [50] الفقه الأكبر ص302 -303
    [51] الفقه الأكبر ص302
    [52] الفقه الأكبر ص302
    [53] الفقه الأكبر ص303
    [54] الفقه الأكبر ص304
    [55] كتاب الوصية مع شرحها ص2
    [56] الطحاوية وشرحها ص360
    [57] كتاب الوصية مع شرحها ص3
    [58] التمهيد لابن عبدالبر 9/247 , شرح العقيدة الطحاوية ص395
    [59] الفقه الأكبر ص304
    [60] الفقه الأبسط ص40
    [61] مناقب أبي حنيفة للمكي ص76
    [62] الوصية مع شرحها ص14
    [63] كما في النور اللامع مع ( ق199-ب ) عنه
    [64] مناقب أبي حنيفة للكردي ص137
    [65] تاريخ بغداد 13/333
    [66] ذم الكلام للهروي ص28-31
    [67] ذم الكلام للهروي ( 194/ ب)
    [68] مناقب أبي حنيفة للمكي ص183-184
    [69] مناقب أبي حنيفة للمكي ص373
    أشهد أن لا أله ألا الله وأشهد أن محمد رسول الله
    أنا الأن أحفظ القران أدعوا لي أن الله يعينني على حفظ كتابه

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي

    جزاك الله خيرا .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •