الحمد لله رزقت بمولود ...

[أبومروة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبارك عليك أخي العوضي
بارك الله لك في الموهوب ، وشكرتَ الواهبَ، ورُزِقتَ برَّه، وبَلَغَ أشُدَّه.
جعله الله ولدا صالحا بارا بوالديه ، ليبارك الله لك في أولادك جميعا
اللهم فقهه في الدين ، واجعله حاميا من حماة العقيدة المجتهدين
آمـــــــــــــ ــين

آه -- لاتنسانا من العقيقة نحن أهل الجزائر أيضا
(ابتسامة)

[العوضي]

بارك الله فيك أخواني على ردودكم الطيبة , وأسأل الله أن يجمعنا وإياكم في جنات النعيم , وأن يرزق المتزوج منكم , وأن يزوج العزاب منكم

مبارك عليك ياأبا الخطاب، وقرة عين لك وأمه، والله أسأل أن يكون ممن ينتفع به الإسلام والمسلمين.
وياأخانا الحبيب: قلت مولود، وعند حسابنا وجدناهم: ثلاثة، واحد في أهل الحديث، وآخر في أهل التفسير، والثالث هنا، فلا تنكر ذلك تهربا من تثليث العقيقة، وكلنا في المجلس المبارك نلبي دعوتك عليها جميعا، ودام فضلك

لن أنكر أخي الكريم , ولكن ماذا لو علمت بأن هناك آخر في الدفاع عن السنة , وآخر في الساحات وغيرها

وطبعاً المناسبة تستحق عقيقة كبيرة وهنا أنا ألبي المطلوب مني لأعضاء المجلس العلمي







والدعوة عامة صغاراً وكباراً ولا مانع من اصطحاب الجيران : )

[محمد التهامي]

هههه ؛رعاك الله يا أبا الخطاب، وما أكرمك، وألطفك، شفيت وكفيت، فوسع الله عليك، وأسبغ نعمه باطنة وظاهرة.وكل إخوتنا في مجلسنا المبارك، والحمد لله رب العالمين.

[ابن مفلح]

بارك الله لك في الموهوب وشكرت الواهب وبلغ أشده ورزقت بره .
اصلح الله لك النية والذرية وأقر عينك بأولادك جميعا إنه جواد كريم.

[عبد الرحمان المغربي]

ما شاء الله ما شاء الله شبعت مع أول نظرة...يا أخي أرسل لي قليلا على الخاص...ههههههه

[يحيى صالح]

[/IMG]
هل هذه الصورة بعدسة من النوع الذي يُظهر القريب كبيرًا و البعيدَ صغيرًا ؟
أرى الكعكة أكبر من الناس . ( ابتسامة )

أم أن هذه الصورة باستخدام برامج خدع بالكمبيوتر ؟ . ( ابتسامة أخرى )

على أية حال ، يكفيني نعيرها . ( قفة ابتسامات )

[أبو أنس الشامي]

بارك الله لك في الموهوب ، وشكرتَ الواهبَ، ورُزِقتَ برَّه، وبَلَغَ أشُدَّه.

[أبو العباس المالكي]

بارك الله لك في الموهوب و شكرت الواهب .........أخي الحبيب
نسأل الله تعالى أن يجعله ذخرا للأمة الاسلامية

[أبوصخر]

أعتذر إليك أخي الحبيب العوضي على تأخيري الرد لقلة استخدام الشبكة العنكبوتية

بارك الله لك في الموهوب ، وشكرتَ الواهبَ، ورُزِقتَ برَّه، وبَلَغَ أشُدَّه.