كانت ليلَتي من رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فأتتهُ فاطمةُ ومعَها عليٌّ فقالَ لَهُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنتَ وأصحابُكَ في الجنَّةِ أنتَ وشيعتُكَ في الجنَّةِ ألا إنَّ مِمَّن يحبُّكَ قومًا يُظهِرونَ الإسلامَ بألسنتِهم يقرؤون القرآنَ لا يجاوزُ تراقيَهم لَهُم نبزٌ يسمَّونَ الرَّافضةَ فإن لقيتَهُم فجاهِدهم فإنَّهم مشرِكونَ قالَ قلتُ يا رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ما علامةُ ذلِكَ فيهِم قالَ يترُكونَ الجماعةَ ويطعَنونَ على السَّلفِ الأوَّل

أما إنكَ يا ابن أبي طالبٍ وشيعتكَ في الجنّةِ ، وسيجِيء أقوامٌ ينتحِلون حبكَ ثم يمرقونَ من الإسلامِ كما يمرقُ السهمُ من الرميةِ لهم نبزٌ يقال لهم الرافضةُ ، فإن لقيتهُم فاقتلهُم فإنهم مشركونَ عن عليّ قال يكونُ في آخرِ الزمانِ قومٌ لهم نبزٌ يسمّونَ الرافضةَ ، يرفضونَ الإسلامَ ، فاقتلوهُم فإنهم مشركونَ

يجئ قومٌ قبلَ قيامِ الساعةِ يسمّونَ الرافضةَ بَراءُ من الإسلامِ

يكونُ في آخرِ الزمانِ نفرٌ يقالُ لهم الرافضةُ يَنتحلونَ حبَّ أهلِ بَيتي وهم كاذبونَ علامةُ كذبِهم شتمُ أبي بكرٍ وعمرَ ، من أدركَهم مِنكم فليقتلْهم فإنَّهُم مشركونَ

سيَكونُ في آخرِ الزَّمانِ قومٌ يسمَّونَ الرَّافضةَ فيرفضونَ الإسلامَ ويلفِظونَهُ اقتُلوهم فإنَّهم مشرِكونَ

عن ابن عمرَ رضي الله عنهما قال : صنفانِ من أمّتي ليسَ لهما في الإسلامِ نصيبٌ : القدريةُ والرافضةُ

( إنَّ من ضِئْضِئِ هذا ، أو : في عقبِ هذا قومٌ يقرؤونَ القرآنَ لا يُجاوزُ حناجرهم ، يمرقونَ من الدِّينِ مروقَ السهمِ من الرَّمِيَّةِ ، يقتلونَ أهلَ الإسلامِ ويدعونَ أهلَ الأوثانِ ، لئن أنا أدركتهم لأَقْتُلَنَّهُم ْ قتلَ عادٍ )

فانظر يا عبد الله كيف توافقت صفات الخوارج فيهم
ولا يقول أحد ان احاديث الرافضة ضعيفة فانه لا يعلم الغيب الا الله وقد توافقت مع احاديث الخوارج المشهورة
ووازيدك من الشعر بيتا
ينشأُ نشءٌ يقرءونَ القرآنَ لا يجاوزُ تراقيَهم كلَّما خرجَ قرنٌ قُطِعَ قالَ ابنُ عمرَ سمعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ كلَّما خرجَ قرنٌ قُطِعَ أكثرَ من عشرينَ مرَّةً حتَّى يخرجَ في عِرَاضِهِمُ الدَّجَّالُ
سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " سَيَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ، وَيَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ ، كُلَّمَا خَرَجَ مِنْهُمْ قَرْنٌ قُطِعَ " , حَتَّى عَدَّهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زِيَادَةً عَلَى عَشْرِ مَرَّاتٍ " كُلَّمَا خَرَجَ مِنْهُمْ قَرْنٌ قُطِعَ ، حَتَّى يَخْرُجَ الدَّجَّالُ فِي بَقِيَّتِهِمْ "
فالدجال هو شخص وله دوله وقد قال الرسول عن دولته "ثم تغزون الدجال فيفتحه الله"
وفى عصرنا له دولة وهي أمريكا كيف لا وقد اتخذت العين الواحدة العوراء شعار على عملتها
ونحن نرى كيف مكنت دوله الدجال للروافض فى العراق ثم هاهي الآن خرجت تقتل المسلمين بقصفهم فى اليمن من اجل الحوثيين وقصفهم فى العراق من اجل الشيعة وقصفهم فى سوريا من اجل النصيرية وكلهم خوارج يتسمون بالاسلام ولا يقتلون الا اهل الاسلام

رأى أبو أُمامةَ رُؤُوسًا مَنْصُوبَةً على دَرَجِ دِمَشْقَ ، فقال أبو أُمامةَ : كِلَابُ النارِ ،
شَرُّ قَتْلَى تَحْتَ أَدِيمِ السماءِ ؛ خَيْرُ قَتْلَى مَن قَتَلُوهُ
ثم قرأ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ الآية ،
قيل لِأَبِي أُمامةَ : أنت سَمِعْتَ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؟ !
قال : لو لم أَسْمَعْهُ إلا مَرَّةً أو مَرَّتَيْنِ أو ثلاثًا – حتى عَدَّ سَبْعًا - ؛ ما حَدَّثْتُكُمُوه ُ