نرجو إعراب كلمة (أبيضَ اللونِ)
في الجملة التالية:
فكانت الهديّةُ خروفاً جميلاً أبيضَ اللونِ
وشكرا مقدما
نرجو إعراب كلمة (أبيضَ اللونِ)
في الجملة التالية:
فكانت الهديّةُ خروفاً جميلاً أبيضَ اللونِ
وشكرا مقدما
صفة ثانية لخروف
حياك الله، عزيزي الغالي
لكن "خروف" نكرة، والصفة من التوابع!
ومنها أنها تتبع الموصوف في التعريف والتنكير
فأرجو من الإخوة إفادتنا في هذا .. وجزاكم الله خيرا
أبيض اللون نكرة
" أبيض صفة ثانية منصوب بالفتحة
اللون مضاف إليه مجرور بالكسرة ".
السلام عليكم
أبيض اللون ليست معرفة كما ذكر الأخ أبو الزبير لأن أبيض من المشتقات والمشتقات لا تتعرف بالإضافة بل تبقى نكرة ،قال تعالى"هدياً بالغَ الكعبةِ" ،فقد وصف النكرة"هديا" بالمشتق "بالغ الكعبة" لأنها نكرة لا تتعرف ،ولو كانت معرفة لما وصف بها النكرة .
جزاكم الله خيرا
أرجو من الإخوة الأساتذة الأجلاء إلقاء مزيد من الضوء على هذه النقطة
مع الأمثلة والتوضيحات
لأنها مثيرة للجدل
فليس من السهل لدى الكثيرين التفريق بين المضاف والمضاف إليه
بناء على هذه الرؤية الدقيقة
وقد ناقشت هذا مع أحد العلماء الأفاضل من الناطقين بغيرها
فلم يستسغ ذلك حتى الآن!
وقال: صاحب الدار، وكتاب الطالب، وبالغ الكعبة، وأخضر اللون ..
كلها معرفة
لماذا نفرق بينها؟
بالغ الكعبة وأبيض اللون وحسن الوجه صفة مشهبة غير معرفة
تقول: مررت برجلٍ حسنِ الوجهِ أي حسنٍ وجهُه وإذا تريد التعريف قلت: مررت بالرجل الحسنِ الوجهِ
وأما صاحب الدار وكتاب الطالب فليس كذلك