قال عبد الله بن المبارك رحمه الله: طلبت الأدب ثلاثين سنة، وطلبت العلم عشرين سنة؛ كانوا يطلبون الأدب ثم العلم([1]).
وقَالَ ابْنُ وَهْبٍ رحمه الله: مَا نَقَلْنَا مِنْ أَدَبِ مَالِكٍ، أَكْثَرُ مِمَّا تَعْلَّمْنَا مِنْ عِلْمِهِ([2]).
[1])) ((غاية النهاية في طبقات القراء)) لابن الجزري (1/ 446).
[2])) ((سير أعلام النبلاء)) (8/ 113).