بسم الله الرحمن الرحيم


والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه واجمعين...


من أصول الإلتزام شكر نعمة الهداية.

قال تعالى أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها


قال ابن كثير:


هذا مثل ضربه الله تعالى للمؤمن الذي كان ميتا ، أي: في الضلالة، هالكا حائرا ، فأحياه الله ، أي: أحيا قلبه بالإيمان.


فكان من الأصول شكر الله دوما بأن وفقنا للهداية ونجانا من المعاصي
.