اصدر السستاني فتوى بوجوب الجهاد الكفائي بمعنى اذا قام به البعض سقط عن غيرهم وان لم يقم بها تعين ثم عدل الفتوى وتراجع عنها بوجوب الجهاد في اطار الدولة وفسر الماء بعد الجهد بالماء والرد علي تلك الفتوى
-لم لم تصدر الفتوى عند دخول الغزاة دار السلام قال بعض اتباعه ان الغزاة لم يدمروا المراقد وقبور الائمة فنقول هل سرقة البترول وقتل الالاف وتشريد الملايين وتدمير البنى التحتية والنسيج الاجتماعي اهون عندكم من المراقد وليس له اي قيمة او اعتبار عند مرجعياتكم والله المستعان .
-لم لم تصدر فتوى في حقوق اهل السنة واسترجاع حقوقهم المسلوبة طيلة السنين العجاف حينما طالب اصحاب الحقوق بحقوقهم من الحياة الكريمة والمطالبة باخراج النساء والرجال من سجون المالكي لم لم تصدر الفتوى بمحاكمة الجاني واخراج البرئ .
-لم لم تصدر الفتوى بمحاكمة من سرق الميارات وهو الان يتمتع بها في دول اوربا مثل السوداني والشهرستاني وغيره .
-لم لم تصدر الفتوى بحق المالكي واعاونه وهم يظلمون الشعب جهارا نهارا بل ويبدد اموال العراق الطائلة في مشاريع وهمية .
-اينكم من توفير ابسط مقومات الحياة من كهرباء وماء ومسكن والتي يفقدها غالبية الشعب على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم .ذرة من الانصاف .اينكم من اخلاق اهل البيت الكرام في انصاف المظلوم ونصرته والله ان فتواكم هذه العن من سكوتكم على دخول الغزاة الى بغداد وتدميرها وناصرتكم لهم ...