حديث أبي هريرة في صحيح مسلم يرفعه : ( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو
مات على شعبة من نفاق ) الحديث ..
سؤالي هو : ما خو ضابط تحديث النفس بالغزو المنجي من الوعيد ؟
ولقد أرهقت نفسي ما بين كلام النووي في شرحه والصنعاني في سبله والكثير الكثير من غيرهم ، متأخريهم ومتقدميهم ، ولم أهتد إلى عبارة يطمئن إليها قلبي ، فمنهم من يقول : لو فكر مرة بالغزو فقد حدث نفسه !!
وآخر يقول : تحديث النفس يكون بمحاولة الشروع في الفعل !!
أرجو مشاركتكم !! وجزاكم الله خيراً