(37. وهل نتصور أنه يمكن لأمة الإسلام أن تكون أمة الإسلام حقاً، وأن تحقق مراد الله بمجرد الوعظ والإرشاد، والتبليغ والأعمال الفردية التي يمارسها كل إنسان بمفرده حسبما يريد وكيفما اتفق، ويتركها إذا شاء.. الخ.
لا شك أن هذا قول مخالف للصواب والمنطق، والعقل، فضلاً عن مجافاته للشرع والدليل والنص.).