ما أخرجه ابن راهويه في " مسنده " ( 4/80/1) : أخبرنا سفيان الثوري عن الزهري عن عروة - إن شاء الله - عن عائشة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ما نفعنا مال أحد ما نفعنا مال أبي بكر "
قال الألباني رحمه الله :
" إسناد صحيح على شرط الشيخين "
وقول الزهري - إن شاء الله - لا يضر لان الراوي قد يشك احيانا وقد رواه عنه من غير شك ..
واخرجه الحميدي وابو يعلى في مسنده وابن ابي عاصم في السنة عن سفيان به
وقال الألباني :
" وسفيان هو ابن عيينة "
هل هو شك من الالباني رحمه الله ...
والخلاف المعروف في رواية الثوري عن الزهري ..ولما ترك الرواية عنه لغمزه ومجالسته للملوك والأمراء ..
وهل في السند الاول هو سفيان الثوري هل سقط بينهما راو ...
والثاني لما جزم الالباني بانه ابن عيينة ....