منذ أيام عرضت الوقفية صحيحي البخاري ومسلم للتحميل
وقد عهدناهم صادقين منذ بدايتهم
ودخلت مع المئات للتحميل، فوجدتُ النتيجة أن المعروض (وريقات) من الكتاب
والسؤال: قد يكون العيب عندي، والمشكلة في جهلي، فهل استطاع أحد تحميل الكتابين أو أحدهما؟!
منذ أيام عرضت الوقفية صحيحي البخاري ومسلم للتحميل
وقد عهدناهم صادقين منذ بدايتهم
ودخلت مع المئات للتحميل، فوجدتُ النتيجة أن المعروض (وريقات) من الكتاب
والسؤال: قد يكون العيب عندي، والمشكلة في جهلي، فهل استطاع أحد تحميل الكتابين أو أحدهما؟!