إليك أحكام الطمث والحيض عند النساء كما في اللاويين الإصحاح الخامس عشر 15 عدد19-30 هكذا :
لاويين :15 عدد19: وإذا كانت امرأة لها سيل وكان سيلها دما في لحمها فسبعة أيام تكون في طمثها وكل من مسّها يكون نجسا إلى المساء. (20) وكل ما تضطجع عليه في طمثها يكون نجسا وكل ما تجلس عليه يكون نجسا. (21)وكل من مسّ فراشها يغسل ثيابه ويستحم بماء ويكون نجسا إلى المساء. (22) وكل من مسّ متاعا تجلس عليه يغسل ثيابه ويستحم بماء ويكون نجسا إلى المساء. (23) وان كان على الفراش أو على المتاع الذي هي جالسة عليه عندما يمسّه يكون نجسا إلى المساء. (24) وان اضطجع معها رجل فكان طمثها عليه يكون نجسا سبعة أيام.وكل فراش يضطجع عليه يكون نجسا (25)وإذا كانت امرأة يسيل سيل دمها اياما كثيرة في غير وقت طمثها أو إذا سال بعد طمثها فتكون كل أيام سيلان نجاستها كما في أيام طمثها.إنها نجسة. (26)كل فراش تضطجع عليه كل أيام سيلها يكون لها كفراش طمثها.وكل الأمتعة التي تجلس عليها تكون نجسة كنجاسة طمثها. (27) وكل من مسّهنّ يكون نجسا فيغسل ثيابه ويستحم بماء ويكون نجسا إلى المساء. (28) وإذا طهرت من سيلها تحسب لنفسها سبعة أيام ثم تطهر. (29) وفي اليوم الثامن تأخذ لنفسها يمامتين أو فرخي حمام وتأتي بهما إلى الكاهن إلى باب خيمة الاجتماع (30) فيعمل الكاهن الواحد ذبيحة خطية والآخر محرقة ويكفّر عنها الكاهن أمام الرب من سيل نجاستها.


ثم إليك نفس أحكام الطمث الحيض للرجال نفس ما للنساء كلمة بكلمة وحرف بحرف
أنقل هنا ما ورد في سفر اللاويين الإصحاح الخامس عشر 15 عدد1-15
لاويين:15 عدد1: وكلم الرب موسى وهرون قائلا (2) كلما بني إسرائيل وقولا لهم.كل رجل يكون له سيل من لحمه فسيله نجس. (3) وهذه تكون نجاسته بسيله.أن كان لحمه يبصق سيله أو يحتبس لحمه عن سيله فذلك نجاسته. (4) كل فراش يضطجع عليه الذي له السيل يكون نجسا وكل متاع يجلس عليه يكون نجسا. (5) ومن مسّ فراشه يغسل ثيابه ويستحم بماء ويكون نجسا إلى المساء. (6) ومن جلس على المتاع الذي يجلس عليه ذو السيل يغسل ثيابه ويستحم بماء ويكون نجسا إلى المساء. (7) ومن مسّ لحم ذي السيل يغسل ثيابه ويستحم بماء ويكون نجسا إلى المساء. (8) وان بصق ذو السيل على طاهر يغسل ثيابه ويستحم بماء ويكون نجسا إلى المساء. (9) وكل ما يركب عليه ذو السيل يكون نجسا. (10) وكل من مسّ كل ما كان تحته يكون نجسا إلى المساء ومن حملهنّ يغسل ثيابه ويستحم بماء ويكون نجسا إلى المساء. (11) وكل من مسّه ذو السيل ولم يغسل يديه بماء يغسل ثيابه ويستحم بماء ويكون نجسا إلى المساء. (12) وإناء الخزف الذي يمسّه ذو السيل يكسر.وكل إناء خشب يغسل بماء. (13) وإذا طهر ذو السيل من سيله يحسب له سبعة أيام لطهره ويغسل ثيابه ويرحض جسده بماء حيّ فيطهر. (14)وفي اليوم الثامن يأخذ لنفسه يمامتين أو فرخي حمام ويأتي إلى أمام الرب إلى باب خيمة الاجتماع ويعطينهما للكاهن (15) فيعمل لهما الكاهن الواحد ذبيحة خطية والآخر محرقة ويكفّر عنه الكاهن أمام الرب من سيله

فهذا ولا شك من الخرافات التي ينكرها العقل والعلم والواقع فلم نجد أبداً رجل يحيض كما تحيض النساء ولا يطمث كما تطمث النساء وعلى العقلاء أن ينكروا ذلك .
منقول