السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلوم أن الكثير من المؤلفين في مصطلح الحديث يقولون بأن الآحاد تفيد الظن, وهذه إشكالات وجدتها وددت طرحها لعلي أجد ما يصلني إلى الصواب, والله نسأله الهداية
1 كيف نبني ديننا ومعتقدنا على غلبة الظن
2 لقد تكفل ربنا جل شأنة بحفظ الدين ألا يجعل هذا ما تصلنا بسند صحيح نقطع بصحته لا لعصمة الرواة أو لشدة ضبط وحرص العلماء على الأحاديث وتمييز الصحيح من الضعيف لكن لكون الله حافظا دينه عن النقص وموصل الحق للأمة فعلى هذا لا يجوز أن تصلنا حديث صحيح السند إلا ونستطيع القطع بصحتها