المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حذيفة الأنصاري
السلام عليكم
اخواني الأعزاء كيف نجمع بين حديث ابي موسى الأشعري
حين قال للنبي
(لو علمت أنك
تستمع لحبرته لك تحبيرا) في الرد على قول النبي
حين قال:
لو
رأيتني وأنا أستمع لقراءتك البارحة
وبين الإخلاص في النية. ينبغي اشير اني قرأت
شرح الشيخ ابن عثيمين على هذا الحديث في رياض الصالحين وهذا نصه:
(قال العلماء وفي هذا دليل على أن الإنسان لو حسن صوته بالقرآن لأجل أن يتلذذ السامع ويسر به فإن
ذلك لا بأس به ولا يعد من الرياء بل هذا مما يدعو إلى الاستماع لكلام الله عز وجل
حتى يسر الناس به) ولكن ما ذكر عليها مصدر قوله وما اقتنعت بهذا المجمل وأريد
التفصيل.
جزاكم الله خيرا