تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: ما صحة هذا الحديث ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي ما صحة هذا الحديث ؟

    وعن النابغة قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأنشدته من قولي:
    علونا العباد عفة وتكرما * وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا
    قال: "أين المظهر يا أبا ليلى". قلت: الجنة. قال: "أجل إن شاء الله". قال: ثم قال: "أنشدني". فأنشدته من قولي:
    ولا خير في حلمٍ إذا لم يكن له * بوادر تحمي صفوه أن يكدرا
    ولا خير في جهل إذا لم يكن له * حليم إذا ما أورد الأمر أصدرا
    قال: "أحسنت لا يفضض الله فاك".
    ما صحة هذا الحديث ؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    الجزائر العميقة ولاية الجلفة
    المشاركات
    494

    افتراضي رد: ما صحة هذا الحديث ؟

    قال الهيثمي في مجمع الزوائد ومنبع الفوائد باب جواز الشعر والإستماع له ج3ص428 رواه البزار وفيه يعلى بن الاشدق وهو ضعيف
    وبالله تعالى التوفيق

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صحة هذا الحديث ؟

    جزاكم الله خيرا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صحة هذا الحديث ؟

    منقول من الشاملة حول الحديث:
    وأورده الحافظ في الإصابة 6/219، 220، بإسناد من طريق البغوي، ثم قال: أخرجه البزار والحسن بن سفيان في مسنديهما وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (1/74)، والشيرازي في الألقاب كلهم من رواية يعلى بن الأشدق، وهو ساقط الحديث إلاّ أنه توبع. فقد رواه عبد الله بن جراد في غريب الحديث (1/190)، للخطابي، و(في الدلائل 6/233 للبيهقي)، وفي كتاب العلم للمرحبي وغيرهما عن عبد الله بن جراد قال: سمعت النابغة يقول:...، فذكره.
    ورواه كرز بن أسامة في المؤتلف والمختلف للدارقطني والصحبة لابن السكن - وكانت له وفادة مع النابغة - فذكره.
    وأورده الليثي في الأربعين البلدانية للسفلي، ورواه رجل لم يسم في مسند الحرث بن أبي أسامة، ورواه الطرماح في كتاب الشعراء لأبي زرعة الرازي، كلهم عن النابغة بألفاظ متقاربة". اهـ. بتصرف.
    الكتاب : تخجيل من حرف التوراة والإنجيل
    تأليف: صالح بن الحسين الجعفري الهاشمي
    دراسة وتحقيق: محمود عبد الرحمن قدح
    الشاملة

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي رد: ما صحة هذا الحديث ؟

    بارك الله فيكم .
    قال الزيلعي في تخريج الكشاف 2 / 329 : الحديث التاسع
    روي عن النابغة الجعدي أنه لما أنشد رسول الله {صلى الله عليه وسلم} الشعر الذي آخره
    بلغنا السماء مجدنا وسناؤنا / وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا
    قال له رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ( إلى أين يا أبا ليلى ) قال إلى الجنة
    قلت : رواه البيهقي وأبو نعيم في دلائل النبوة لهما من حديث يعلى بن الأشدق قال سمعت النابغة نابغة بني جعدة يقول : أنشدت رسول الله {صلى الله عليه وسلم} من قولي :
    ( بلغنا السماء مجدنا وجدودنا وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا )
    فقال عليه السلام : ( إلى أين المظهر يا أبا ليلى )؟ قلت : إلى الجنة . قال: ( أجل إن شاء الله ) قال ثم قال أنشدني ) فأنشدته من قولي :
    ( ولا خير في حلم إذا لم يكن له بوادر تحمي صفوه أن تكدرا )
    ( ولا خير في جهل إذا لم يكن له حليم إذا ما أورد الأمر أصدرا )
    فقال عليه الصلاة والسلام :( أجدت لا يفضض الله فاك )
    قال يعلى بن الأشدق فلقد رأيته وقد أتى عليه نيف ومائة سنة ولم تذهب له سن ورواه البزار كذلك في مسنده وله طريق آخر عند البيهقي في الدلائل أيضا رواه من حديث مجاهد بن سليم بن عبد الله بن جراد قال سمعت النابغة فذكره والقصيدة طويلة أهـ

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صحة هذا الحديث ؟

    هل للحديث طرق أخرى يصح بها .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صحة هذا الحديث ؟

    الحمد لله نسترفده العون للبيان والإفادة . والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على فاتح أبواب السعادة . وبعد ..
    طالعت هذه الأسئلة المذكورة بعد ، فى منتديات ..... ، لطالبةٍ بقسم الأدب بجامعة الإمارات ، ورأيت من الفائدة نقلها هاهنا لشدة حاجة الطالبة لهذه الأجوبة كما يبدو فى أسئلتها ، تقول :
    (( أرجو بيان مدى صحة هذه الأحاديث والأثار ، لأن بعض الأساتذة في مادة النقد الأدبي عندما سئلوا عن صحتها ، قالوا : هذه الأحاديث لا يؤخذ منها حكم شرعي ، وكأنه يرى أنه لا بأس بروايتها ، بل ويستدل بها على أن النقد كان معروفـا في صدر الإسلام . فأما الأحاديث النبوية المسندة إلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
    (1) قصة رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مع النابغة الجعدي ، حيث قال له بعد أبيات قالها : (( أجدت ، لا فضَّ الله فاك )) .
    (2) قصة كعب بن زهير وقصيدة (( بانت سعاد )) ، وفيها أن رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال له : (( ليس من سيوف الهند ، ولكن من سيوف الله )) .
    (3) حديث (( إنما الشعر كلام من كلام العرب جزل ، تتكلم به في بواديها ، وتسل به الضغائن من بنيها )) .
    (4) حديث (( إنما الشعر كلام مؤلف ، فما وافق الحق منه فهو حسن ، وإن لم يوافق الحق فلا خير فيه )) .

    ثم ذكرت جملة من الآثار ، أكثرها عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، ثم تساءلت :
    هل يجوز القول عن رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بأنه ناقد ؟
    هل هذه الأحاديث والآثار واردة ، وإن كانت ـ كلها أو بعضها ـ غير ثابت ؛ فهل يجوز الاستدلال بها على موضوع النقد؟ )) .

    طالعت هذه الأسئلة المذكورة ، فوجدتها كلها مما ذخرت به كتب الأدب والشعر العربى ، كالأغانى والأمالى وجمهرة الأشعار وعيون الأخبار وخزانة الأدب ونحوها ، وأكثرها ، إن لم يكن كلها واردة فى كتب الحديث المسندة ، ويمكن النظر فبها ، ومعرفة تخريجاتها .
    وقد أسعفتكِ أيتها الطالبة بالجواب عن درجة الأحاديث الواردة بالسؤال ، وبيان ما فى الآثار المذكورة عن أبى بكر وعمر رضى الله عنهما فى رواية الشعر وسماعه ، وتناشد ابن عباس لدواوين شعراء الجاهلية .
    ونظراً لطول الجواب ، سأذكره فى مقالات عدة ، مع الاجتزاء بالمطلوبات المهمات ما أمكننى ذلك ، وبالله التوفيق :
    [ أولاً ] حديث النابغة الجعدى
    أخرجه أبو الشيخ بن حيَّان (( طبقات المحدثين بأصبهان ))(1/274) قال : حدثنا أحمد بن إسحاق الجوهري حدثنا إسماعيل بن عبد الله السكرى حدثنا يعلى بن الأشدق قال سمعت نابغة بنى جعدة يقول : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فأنشدته :
    بلغنا السَّمَاءَ مجدُنا وثراؤنا ... وإنا لنرجو فوقَ ذلكَ مَظْهَرَا
    فقال : إلى أين المظهر يا أبا ليلى ؟ ، فقلت : إلى الجنة ، فقال : أجل إن شاء الله .
    ولا خيرَ في جَهْلٍ إذا لم يكنْ لَهُ ... حليمٌ إذا ما أَوْرَدَ الأمرَ أَصْدَرَا
    فقال صلى الله عليه وسلم : (( لا يفضضْ اللهُ فَاكَ )) ، قال : فلقد رأيته ، وقد أتى عليه مائة سنة ونيف ، وما سقط له سنٌ .

    وأخرجه كذلك أبو الفرج الأصبهانى فى (( الأغانى ))(5/12) قال : حدثنا أحمد بن عمر بن موسى القطان المعروف بابن زنجوية حدثنا إسماعيل بن عبد الله السكري حدثنا يعلى بن الأشدق العقيلي قال حدثني نابغة بني جعدة قال : أنشدت النبي صلى الله عليه وسلم هذا الشعر ، فأعجب به :
    بلغنا السَّمَاءَ مجدُنا وجُدُودُنَا ... وإنا لَنَبْغِي فوقَ ذلكَ مَظْهَرَا
    فقال النبي صلى الله عليه وسلم : فأين المظهر يا أبا ليلى ؟ ، فقلت : الجنَّة ، فقال : قل إن شاء الله ، فقلت : إن شاء الله .
    ولا خيرَ في حِلْمٍ إذا لم يكنْ لَهُ ... بَوَادرُ تحمي صَـفْوَهُ أَنْ يُكَدَّرَا
    ولا خيرَ في جَهْلٍ إذا لم يكنْ لَهُ ... حليمٌ إذا ما أَوْرَدَ الأمرَ أَصْدَرَا
    فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( أجدت ، لا يفضض الله فاك )) ، قال : فلقد رأيته ، وقد أتت عليه مائة سنة أو نحوها ، وما انفضَّ من فيه سنٌ .

    وأخرجه أبو الشيخ بن حيَّان (( طبقات المحدثين بأصبهان ))(1/276) عن أبى العباس البزار ، وابن الأثير (( أسد الغابة فى معرفة الصحابة ))(5/3) من طريق البغوى ، كلاهما عن داود بن رشيد عن يعلى بن الأشدق به نحوه .
    وأخرجه ابن الأثير (5/3) من طريق أيوب بن محمد الوزان ثنا يعلى بن الأشدق به وسمَّى النابغه (( قيس بن سعد بن عدى بن عبد الله بن جعدة )) .
    وأخرجه ابن عساكر (( تاريخ دمشق ))(50/132) من طريق تمام الرازى أنبأنا الحسن بن حبيب حدثنا أحمد بن كعب بن خريم حدثني أبي حدثنا يعلى بن بشر الخفاجي عن نابغة بني جعدة قال :أنشدت النبي صلى الله عليه وسلم ، وأنا عن يمينه :
    نحلي بأرطال اللجين سيوفَنَا ... ونعلو بها يوم الهياج السنورا
    عَلَونَا العِبـَادَ عِفَّةً وتَكَرُّمَا ... وَإِنَا لَنَرْجُو فَوقَ ذلكَ مَظْهَرَا
    فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إلى أين لا أم لك ؟ ، قال : إلى الجنة ......
    وذكر الحديث بنحوه .
    وقال أبو القاسم بن عساكر : (( كذا وقع في هذه الرواية ، والصواب يعلى بن الأشدق ، وقد وقع لي عاليا على الصواب من طرق )) .
    قال أبو محمد الألفى : وهذا إسناد واهٍ بمرة ، آفته يعلى بن الأشدق أعرابى معمِّر ادَّعى رؤية جماعة من الصحابة لم يروى عنهم أحد غيره : عبد الله بن جراد ورقاد بن ربيعة وجرى بن كليب والنابغة الجعدى وغيرهم ، لا يحل كتابة حديثه إلا للتحذير منها ، والكذب بيِّن على رواياته ، فقد روى عن عبد الله بن جراد نسخة كلها أباطيل ومناكير .
    ومن مناكير رواياته عن عبد الله بن جراد مرفوعاً (( إذا ابتغيتم المعروف فابتغوه في حسان الوجوه ، فو الله لا يلج النار إلا بخيل ، ولا يلج الجنة شحيح ، إن السخاء شجرة في الجنة تسمى السخاء ، وإن الشح شجرة في النار تسمى الشح )) .
    قال البخارى فى (( التاريخ الصغير ))(2/179/2218) : (( يعلى بن الأشدق لا يكتب حديثه )) .
    وقال ابن أبى حاتم (( الجرح والتعديل ))(9/303) : (( يعلى بن الأشدق العقيلى . روى عن : عبد الله بن جراد ، ونابغة بنى جعدة . روى عنه : الوليد بن عبد الملك بن مسرح ، وعمرو بن قسيط ، وداود بن رشيد ، ومحمد بن سفيان بن وردان الكوفى . وسمعت أبى يقول : قال أبو مسهر : قدم يعلى بن الأشدق دمشق ، وكان أعرابيا فحدث عن عبد الله بن جراد سبعة أحاديث ، فقلنا : لعله حق ، ثم جعله عشرة ، ثم جعله عشرين ، ثم جعله أربعين ، فكان هو ذا يزيد ، وكان سائلا يسأل الناس . وسألت أبى عنه فقال : ليس بشيء ضعيف الحديث . وسئل أبو زرعة عنه فقال : هو عندي لا يصدق ليس بشيء قدم الرقة ، فقال : رأيت رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، يقال له عبد الله بن جراد فأعطوه على ذلك ، فوضع أربعين حديثا ، وعبد الله بن جراد لا يعرف )) اهـ .
    وقال ابن حبان (( المجروحين ))(3/141) : (( كان شيخا كبيرا ، اجتمع عليه من لا دين له ، فدفعوا له شبيهاً بمائتي حديث نسخة عن عبد الله بن جراد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وأعطوه إياها ، فجعل يحدث بها وهو لا يدري ! . لا يحل الرواية عنه بحال )) اهـ بتصرف .
    وللحديث طرق أخرى كلها ضعاف ، وفيما ذكرناه غنية ، ولعل الطريق المذكورة آنفاً هى أصلها .
    [ إيضاح وتنبيه ] مع القول ببطلان الحديث المذكور ، لا يُستبعد ثبوت الصحبة للنابغة الجعدى . ولهذا ذكره فى الصحابة : أبو الشيخ بن حيان فيمن نزل أصبهان من الصحابة فى (( طبقان المحدثين بأصبهان )) ، وابن عبد البر النمرى فى (( الاستيعاب )) ، وابن الأثير فى (( أسد الغابة فى معرفة الصحابة )) ، وابن حجر فى (( الإصابة فى معرفة الصحابة )) .
    اختلف فى اسمه ، وفى سياق نسبه ، فقال ابن عبد البر : حيَّان أو حبان بن قيس بن عبد الله بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن أبو ليلى الجعدى الشاعر المعروف بالنابغة ، وقيل غير ذلك .
    وإنما قيل له النابغة ، لأنه قال الشعر في الجاهلية ، ثم أقام مدة نحو ثلاثين سنة لا يقول الشعر ، ثم نبغ فيه بعد فقاله ، فسُمِّي النابغة ، وكان شاعرا مخضرماً أدرك الجاهلية والإسلام ، وعمَّر فى الإسلام طويلاً ، وهو عندهم أسنُّ من النابغة الذبياني وأكبر .
    وقصيدته الرائية من روائع الشعر وأحسنه ، ومما يُستجاد وينتقى ، ومنها :
    أتيتُ رسـولَ الله إذ جاءَ بالهدى ... ويتـلو كتـاباً كالمجـرة نَيِّرَا
    وجاهدتُ حتى ما أحسُّ ومن معي ... سهيلاً إذا ما لاح ثُمَّتَ غوَّرَا
    أقيم على التقوى وأرضى بفعلِها ... وكنتُ من النَّار المخوفة أَوْجَرَا

    والكلام عليه مستفيض طويل فى أمهات كتب الأدب ، وله ديوان شعر متداول .
    [ تنبيه ثانٍ ] لعلَّ معترضاً يقول : ما الحاجة إلى العزو لأبى الفرج الأصبهانى ، مع العلم بأنه ليس بثقة ولا مأمون ؟ ، فنقول : رعايةً لحق السائلة بالتنويه إلى ما بين يديها من كتب الأدب المسندة ، ومنها (( كتاب الأغانى )) ، ولا يخفى على طلاب علم الحديث تشيعه وإفراطه فى التشيع ، فإن لم يكن أخواننا بهذه المثابة من المعرفة به ، فقد تم التنويه إجمالاً ، وربما فصلنا بيان حاله ، إذا كان التخريج من جهته على وجه التفرد ، وعدم المشاركة مع غيره ممن هو أوثق منه وأعلى .
    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=23575

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صحة هذا الحديث ؟

    هل للحديث طرق أخرى يصح بها .

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صحة هذا الحديث ؟

    هل للحديث طرق أخرى يصح بها .

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي رد: ما صحة هذا الحديث ؟

    يرفع للفائدة.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •