الحمد لله وبعد
قاعدة وكل حكم دائر مع علته. على هذا كل حكم معل يزال بزوال العلة؟
وما الضابط في معرفة الحكم المعل من غيره؟
ولو قلنا هل المراد من غسل الجمعة هو طيب الريح وذهاب الخبث لاستقبال أماكن التجمعات كالجمعة بطيب الريح وحسن الثياب
هل هذه هي العلة المرادة من غسل الجمعة ؟
ولو كانت هي من رأى من بدنه وثيابه الحسن بغير غسل لا يلزمه الغسل ؟
أم أنه أمر تعبدي؟