السلام عليكم وبعد فقد عجزت عن فهم هذه الكلمة من الحديث، عن أبي جحيفة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من عبد ولا أمة يدع أن يمشي في حاجة أخيه المسلم إلا مشى منها في سخط الله عز وجل، ولا يدع أن ينفق نفقة في سبيل الله إلا أنفق أضعافا مضاعفة في سخط الله، ولا يدع الحج لغرض من الدنيا إلا رأى المحلقين قبل أن يقضي تلك الحاجة.
فما معنى هذا الكلمة والحديث عند الطبراني في الكبير.
فهل من كريم مسعف؟