كنت أقرأ هذا الموضوع :
http://majles.alukah.net/t45793-2/
فلفت نظري هذا الكلام لابن تيمية رحمه الله :
( قال شيخ الإسلام ([62]) في رسالته «السبعينية» ([63]): (وفتنة الدجال ([64]) لا تختص بالموجودين في زمانه. بل حقيقة فتنته: الباطل المخالف للشريعة، المقرون بالخوارق. فمن أقرَّ بما يخالف الشريعة لخارق، فقد أصابه نوع من هذه الفتنة. وهذا كثير في كل زمانٍ ومكان. لكن هذا المعيّن فتنته أعظم الفتن، فإذا عصم الله عبده منها، سواءً أدركه أم لم يدركه، كان معصوماً مما هو دون هذه الفتنة) ([65]).
فهل الآن : مثلاً إقرار أن الإنسان نزل على سطح القمر يعتبر من ضروب هذه الخوارق أو الجوالات مثلاً ؟! وكيف يمكن ضبط ( الباطل المقرون بالخوارق ) ؟!
============
كذلك استوقفني كلام ابن سعدي رحمه الله عن :
1- المخترعات الحديثة وأنها من ( خوارق الدجال ) ؟!
2- قوله ان يأجوج ومأجوج قد خرجوا للناس ولهم خروج آخر ؟!
فلا أدري هل يوافقه أحد على هذا ؟!