هل ثمت فهرس دقيق لشرح الحافظ ابن رجب على الأربعين؟

[أبو عبيدة الكاتب]

النسخة التي بحوزتي من ((جامع العلوم والحكم)) للحافظ ابن رجب لا تحتوي على فهرس تفصيلي للمسائل والفوائد الواردة في الكتاب ، وهي طبعة دار الصفا المصرية بتعليق وليد بن سلامة
فهل ثمت طبعة بها فهرس دقيق ؟
وإلا فلنصنع لهذا الشرح فهرسا يسهل لطلبة العلم الاستفادة منه

[أبو عبيدة الكاتب]

هذه نماذج من الفهرسة التي أريد :

الحديث الخامس:
-من العبادات المردودة: ما تقرب به إلى الله وليس في الشرع أنه قربة / ما تقرب به وهو منهي عنه/ ما كان أصله مشروع وقد وقع فيه خلل فلا يطلق القول بقبوله ولا رده/ أن يزيد في المشروع ما ليس بمشروع فتارة يبطل وتارة لا/ أن يبدل ما هو مأمور به في العبادة بما هو منهي عنه اختلفوا في رده/
-حديث بطلان الحج بمال حرام ضعيف (ص71)
-متى يقتضي النهي الفساد؟ وأمثلة لذلك (ص71)
-أقسام المعاملات وبيان المردود منها (ص71)
-التفريق بين حق الله وحق الآدمي في العقود المنهي عنها، مع أمثلة (ص72-73)
-الاختلاف في علة النهي عن الطلاق في الحيض (ص73)
-التفرد عن الحفاظ الملازمين للإمام الكبير يرد به الحديث (ص74)
-مثال للتفرد مع المخالفة (ص74)
-علة رواية أبي الزبير في الطلاق الثلاث (ص74-75)
-النقصان قد يعل به الحديث (ص75)


الحديث السادس:
-الراسخون في العلم لا تخفى عليهم المشتبهات (ص77)
-قول أحمد وإسحاق في تفسير المشتبهات (ص77)
-النبي صلى الله عليه وسلم بين الشريعة كلها (ص78)
-البيان على درجات: منه المعلوم بالدين بالضرورة /ومنه المشهور عند العلماء خاصة/ ومنه ما فيه الخلاف
وبعض أسباب الخلاف بين العلماء (ص78)
-لا يكون الحق مهجورا غير معمول به في جميع الأعصار والأمصار (ص78)
-ما لم يعلم له أصل و وجده المرء في بيته فهذا مشتبه لكنه لا يحرم ص79)
-الأصل في الأبضاع ولحوم الحيوان الحظر و دليله (ص79)
-تعارض الأصل والغالب وأمثلة له (ص79)
-حكم معاملة من اختلط ماله الحلال بالحرام (ص80)
-حكم التصرف في المال الحرام (ص80-81)
-من أسباب الاشتباه في الحكم كونه مترددا بين أصول تجذبه (ص81)
-أقسام من لا يعلم الشبهات (ص81)
-من الأدلة على أن ليس كل مجتهد مصيبا (ص81)
-أقسام الناس في العمل عند الاشتباه (ص81-82)
حديث "من لا يستحي من الناس لا يستحي من الله" معلول بالوقف (ص82)
-هل يطيع والديه فيما فيه شبهة؟ (ص83)
-كلمات للسلف في التباعد عن الحرام (ص83)
-سد الذرائع (ص84)
-صلاح الجوارح بحسب ما في القلب (ص84-85)
-كلمات للسلف في بيان محبة الله (ص86)


الحديث السابع:
-اختلاف النقاد في الترجيح بين طرقه (ص86)
-أحاديث في النصح لعموم المسلمين (ص87)
-أحاديث في النصح لولاة الأمور (ص87)
-كمال النصح لله هو مقام الإحسان ص88)
-كلمات للسلف في منزلة النصيحة (ص88)
-تفسير أحد العلماء لهذا الحديث بما لا مزيد عليه (ص88)
-النصيحة لله ولكتابه ولرسوله (ص89)
-النصيحة لعامة المسلمين (ص90)
-الجرح والتعديل من باب النصيحة التي يختص بها العلماء (ص90)
-عودة إلى كلمات السلف في النصيحة وبيان منزلتها (ص91)


الحديث الثامن:
-توجيه للحديث يحكى عن ابن عيينة فيه نظر (ص92)
-عمل الإمام أحمد برواية ضعيفة في قبول الإسلام بالشروط الفاسدة (ص93)
-وجه الجمع بين ألفاظ حديث الباب (ص93)
-استدلال بعضهم به على أن الكفار مخاطبون بفروع الشريعة، وفيه نظر (ص93)
-الأدلة على قتال الممتنعين عن إقام الصلاة وإيتاء الزكاة (ص94)
-المناظرة بين أبي بكر و عمر رضي لله عنهما في قتال الممتنعين عن أداء الزكاة (ص95)
-رواية من معلة من روايات المناظرة (ص95)
-قتال تارك الصلاة (ص95)
-قتال التارك لأي ركن من أركان الإسلام (ص95)
-أكثر العلماء على قتل الواحد الممتنع عن الصلاة ودليلهم (ص95)
-الخلاف في قتل الواحد الممتنع عن الزكاة، وكذا الممتنع عن الحج (ص96)
-حديث في تفسير"حق الشهادتين" معلول بالوقف (ص96)
-دليل لمن قال بأن الزنديق له توبة (ص97)

[أحمد بن عبد اللـه]

السلام عليكم
عليك بتحقيق الدكتور محمد الأحمدي أبو النور وزير الأوقاف المصري سابقا - طبعة دار السلام؛ تجد فيها بغيتك إن شاء الله.
حمل الكتاب: هنا


تنبيه: الصحيح في السؤال أن تكتب "ثمة" وليس "ثمت" !