تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 30 من 30

الموضوع: متن العقيدة الطحاوية، محقق، ومضبوط، ومشكول

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي رد: متن العقيدة الطحاوية، محقق، ومضبوط، ومشكول

    وَنُحِبُّ أَصْحَابَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَا نُفَرِّطُ فِي حُبِّ أَحَدٍ مِنْهُمْ، وَلَا نَتَبَرَّأُ مِنْ أَحَدٍ مِنْهُمْ، وَنَبْغُضُ مَنْ يَبْغُضُهُمْ، وَبِغَيْرِ الْخَيْرِ يَذْكُرُهُمْ، وَلَا نَذْكُرُهُمْ إِلَّا بِخَيْرٍ، وَنَرَى([1]) حُبَّهُمْ دِينًا، وَإِيمَانًا، وَإِحْسَانًا، وَبُغْضَهُمْ كُفْرًا، وَنِفَاقًا، وَطُغْيَانًا.
    وَنُثْبِتُ الْخِلَافَةَ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَوَّلًا: لِأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ؛ تَفْضِيلًا لَهُ وَتَقْدِيمًا عَلَى جَمِيعِ الْأُمَّةِ، ثُمَّ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، ثُمَّ لِعُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، ثُمَّ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ، وَهُمُ الْخُلَفَاءُ الرَّاشِدُونَ، وَالْأَئِمَّةُ الْمَهْدِيُّونَ ([2]).

    [1])) هكذا في المخطوطات: ((ونرى حبهم دينًا . . .))، وفي (ط)، و(ش): ((وحبهم دين . . .)).

    [2])) جاء بعدها في (أ)، ((الذين قضوا بالحق، وكانوا به يعدلون )).
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي رد: متن العقيدة الطحاوية، محقق، ومضبوط، ومشكول

    وَأَنَّ الْعَشَرَةَ الَّذِينَ سَمَّاهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَشَّرَهُمْ بِالْجَنَّةِ نَشْهَدُ لَهُمْ بِالْجَنَّةِ عَلَى مَا شَهِدَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَوْلُهُ الْحَقُّ؛ وَهُمْ: أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَعُثْمَانُ، وَعَلِيٌّ، وَطَلْحَةُ، وَالزُّبَيْرُ، وَسَعْدٌ، وَسَعِيدٌ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ، وَأَبُو عُبَيْدَةَ عَامِرُ بْنُ الْجَرَّاحِ، وَهُوَ أَمِينُ هَذِهِ الْأُمَّةِ، رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
    وَمَنْ أَحْسَنَ الْقَوْلَ فِي أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ مِنْ كُلِّ دَنَسٍ، وَذُرِّيَّاتِهِ الْمُقَدَّسِينَ مِنْ كُلِّ رِجْسٍ، فَقَدَ بَرِئَ مِنَ النِّفَاقِ.
    وَعُلَمَاءُ السَّلَفِ مِنَ الصَّالِحِينَ وَالتَّابِعِينَ ، وَمَنْ بَعْدَهُمْ مِنْ أَهْلِ الْخَيْرِ وَالْأَثَرِ، وَأَهْلِ الْفِقْهِ وَالنَّظَرِ، لَا يُذْكَرُونَ إِلَّا بِالْجَمِيلِ، وَمَنْ ذَكَرَهُمْ بِسُوءٍ فَهُوَ عَلَى غَيْرِ السَّبِيلِ.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي رد: متن العقيدة الطحاوية، محقق، ومضبوط، ومشكول

    وَلَا نُفَضِّلُ أَحَدًا مِنَ الْأَوْلِيَاءِ عَلَى أَحَدٍ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ، وَنَقُولُ: نَبِيٌّ وَاحِدٌ أَفْضَلُ مِنْ جَمِيعِ الْأَوْلِيَاءِ.
    وَنُؤْمِنُ بِمَا جَاءَ مِنْ كَرَامَاتِهِمْ وَصَحَّ عَنِ الثِّقَاتِ مِنْ رِوَايَاتِهِمْ.
    وَنُؤْمِنُ بِأَشْرَاطِ السَّاعَةِ مِنْهَا([1]) خُرُوجُ الدَّجَّالِ، وَنُزُولُ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنَ السَّمَاءِ، وَنُؤْمِنُ بِطُلُوعِ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا، وَخُرُوجِ دَابَّةِ الْأَرْضِ مِنْ مَوْضِعِهَا.

    [1])) هكذا في (أ): ((منها))، وفي (ط): ((من)).
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي رد: متن العقيدة الطحاوية، محقق، ومضبوط، ومشكول

    وَلَا نُصَدِّقُ كَاهِنًا وَلَا عَرَّافًا، وَلَا مَنْ يَدَّعِي شَيْئًا يُخَالِفُ([1]) الْكِتَابَ، وَالسُّنَّةَ، وَإِجْمَاعَ الْأُمَّةِ.
    وَنَرَى الْجَمَاعَةَ حَقًّا وَصَوَابًا، وَالْفُرْقَةَ زَيْغًا وَعَذَابًا.
    وَدِينُ اللَّهِ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَاحِدٌ؛ وَهُوَ دِينُ الْإِسْلَامِ؛ كَمَا قَالَ تَعَالَى: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ) آل عمران: ١٩، وَقَالَ تَعَالَى: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ) آل عمران: ٨٥
    ([2])، وَقَالَ تَعَالَى: (وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)المائدة: ٣ ، وَهُوَ بَيْنَ الْغُلُوِّ، وَالتَّقْصِيرِ، وَبَيْنَ التَّشْبِيهِ وَالتَّعْطِيلِ، وَبَيْنَ الْجَبْرِ وَالْقَدَرِ، وَبَيْنَ الْأَمْنِ وَالْإِيَاسِ.
    فَهَذَا دِينُنَا وَاعْتِقَادُنَا ظَاهِرًا وَبَاطِنًا، وَنَحْنُ بُرَآءُ إَلَى اللهِ تَعَالَى مِنْ كُلِّ مَنْ خَالَفَ الَّذِي ذَكَرْنَاهُ وَبَيَّنَّاهُ.
    وَنَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُثَبِّتَنَا عَلَى الْإِيمَانِ، وَيَخْتِمَ لَنَا بِهِ، وَيَعْصِمَنَا مِنَ الْأَهْوَاءِ الْمُخْتَلِفَةِ ، وَالْآرَاءِ الْمُتَفَرِّقَة ِ، وَالْمَذَاهِبِ الرَّدِيَّةِ، مِثْلَ الْمُشَبِّهَةِ، وَالْمُعْتَزِلَ ةِ([3])، وَالْجَهْمِيَّة ِ، وَالْجَبْرِيَّة ِ، وَالْقَدَرِيَّة ِ، وَغَيْرِهِمْ مِنَ الَّذِينَ خَالَفُوا السُّنَّةَ وَالْجَمَاعَةَ، وَحَالَفُوا الضَّلَالَةَ، وَنَحْنُ مِنْهُمْبُرَآءُ، وَهُمْ عِنْدَنَا ضُلَّالٌ وَأَرْدِيَاءٌ، [وَبِاللَّهِ الْعِصْمَةُ وَالتَّوْفِيقُ]([4]).

    [1])) في المخطوطات: ((بخلاف))، وما أثبته من: (ط)، و(ش).

    [2])) زيادة من: (أ)، و(ج)، و(د)، وليست في (ب)، و(ط)، و(ش).

    [3])) زيادة من: (ط)، و(ش)، وليست في المخطوطات.

    [4])) من (ط)، و(ش).
    وبعد،، فهذا هو آخر هذا المختصر المفيد النافع، وقد تم الفراغ من ضبطه وتحقيقه يوم الجمعة السادس عشر من شوال عام 1434 من هجرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، الموافق الثالث والعشرين من أغسطس عام 2013 من الميلاد، والحمد رب العالمين.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  5. #25
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    144

    افتراضي

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَيْرِ النَّبِيِّينَ، مُحَمَّدٍ وَءَالِهِ وَصَحْبِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ، وَبَعْدُ؛
    مِنْ مَرْفُوعَاتِيْ العِلْمِيَّةِ (16).
    1. متنُ العقيدةِ الطحاويةِ (ذكر بيان عقيدة أهل السنة والجماعة)
    للعلَّامةِ حُجَّةِ الإسلامِ أبي جعفر أحمدَ بنِ محمدِ بن سلامة الطحاوي المصري (المتوفى: 321هـ) رحَمهُ اللهُ
    تحقيق الشيخ الشوادفي
    مضبوط بالشكل- محقق على نسخ خطية- عليه استدركات وفوائد.
    رفعهونشره موقع التوحيد وبيان معتقد أهل السنة والجماعة - جزاهم الله خيرا-
    وأعدتُّ رفعه لكم وفهرسته هنا: (3 ميجا)
    http://up.top4top.net/downloadf-278f8xu1-pdf.html
    2. متنُ العقيدةِ الطحاويةِ تحقيق الشيخ أبي يوسف محمد بن طه (مشرف الألوكة).
    وهو مضبوط بالشكل- محقق على نسخ خطية- عليه استدراكات وفوائد. [تصلح للطبع ككتاب جيب]
    من هنا :
    http://majles.alukah.net/t123254/
    أو (مباشر):
    https://ia601209.us.archive.org/26/i...8%B7%D9%87.pdf
    - وهنا مكتوبة بخط محققها:
    http://majles.alukah.net/t119663/
    3.متنُ العقيدةِ الطحاويةِ ط دار ابن حزم - بيروت سنة 1995 م
    http://ia800202.us.archive.org/14/it...n_Tahawiya.pdf
    أو
    https://ia801400.us.archive.org/20/i...P0177/0177.pdf
    أو:
    https://d1.islamhouse.com/data/ar/ih...hhaawiyyah.pdf
    4- ترتيب الطحاوية للشيخ أبي عريش
    http://ia800208.us.archive.org/29/it...haqth/aqth.pdf
    5- (المتن) نسخة المكتب الإسلامي:
    http://ia800803.us.archive.org/12/it...659/102659.pdf
    6- العقيدة الطحاوية شرح وتعليق
    للشيخ الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله
    نسخة المعارف:
    https://ia800307.us.archive.org/25/i...2075/52075.pdf
    نسخة قديمة:
    https://ia801407.us.archive.org/27/i...1964/21964.pdf
    جامع مخطوطات الطحاوية في رابط واحد (38 نسخة مخطوطة لمن أراد تحقيقها مجددا)
    جمعه الشيخ صلاح الشلاحي حفظه الله

    https://www.dropbox.com/sh/2lxtozsy7...PYYC4WLZa?dl=0
    أَفْضَلُ_طَبْعَ تِ_الْكُتُبِ " المتقنة في نظري الشخصي ..
    * تَنْبِيهٌ: مَنْ أراَدَ النَّقْلَ، فَلْيَنْقُل، وَلْيَنْسُبِ الأَمْرَ لأهلِهِ.
    وكتبه أبوعبدالرحمن عمرو بن هيمان المصريُّ السلفيُّ

  6. #26
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    sudan
    المشاركات
    96

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا ، وجعلها الله تعالى فى ميزان حسناتك .

  7. #27
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    144

    افتراضي رد: متن العقيدة الطحاوية، محقق، ومضبوط، ومشكول

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد طه شعبان مشاهدة المشاركة
    وَلَا نُصَدِّقُ كَاهِنًا وَلَا عَرَّافًا، وَلَا مَنْ يَدَّعِي شَيْئًا يُخَالِفُ([1]) الْكِتَابَ، وَالسُّنَّةَ، وَإِجْمَاعَ الْأُمَّةِ.
    وَنَرَى الْجَمَاعَةَ حَقًّا وَصَوَابًا، وَالْفُرْقَةَ زَيْغًا وَعَذَابًا.
    وَدِينُ اللَّهِ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَاحِدٌ؛ وَهُوَ دِينُ الْإِسْلَامِ؛ كَمَا قَالَ تَعَالَى: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ) آل عمران: ١٩، وَقَالَ تَعَالَى: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ) آل عمران: ٨٥
    ([2])، وَقَالَ تَعَالَى: (وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)المائدة: ٣ ، وَهُوَ بَيْنَ الْغُلُوِّ، وَالتَّقْصِيرِ، وَبَيْنَ التَّشْبِيهِ وَالتَّعْطِيلِ، وَبَيْنَ الْجَبْرِ وَالْقَدَرِ، وَبَيْنَ الْأَمْنِ وَالْإِيَاسِ.
    فَهَذَا دِينُنَا وَاعْتِقَادُنَا ظَاهِرًا وَبَاطِنًا، وَنَحْنُ بُرَآءُ إَلَى اللهِ تَعَالَى مِنْ كُلِّ مَنْ خَالَفَ الَّذِي ذَكَرْنَاهُ وَبَيَّنَّاهُ.
    وَنَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُثَبِّتَنَا عَلَى الْإِيمَانِ، وَيَخْتِمَ لَنَا بِهِ، وَيَعْصِمَنَا مِنَ الْأَهْوَاءِ الْمُخْتَلِفَةِ ، وَالْآرَاءِ الْمُتَفَرِّقَة ِ، وَالْمَذَاهِبِ الرَّدِيَّةِ، مِثْلَ الْمُشَبِّهَةِ، وَالْمُعْتَزِلَ ةِ([3])، وَالْجَهْمِيَّة ِ، وَالْجَبْرِيَّة ِ، وَالْقَدَرِيَّة ِ، وَغَيْرِهِمْ مِنَ الَّذِينَ خَالَفُوا السُّنَّةَ وَالْجَمَاعَةَ، وَحَالَفُوا الضَّلَالَةَ، وَنَحْنُ مِنْهُمْبُرَآءُ، وَهُمْ عِنْدَنَا ضُلَّالٌ وَأَرْدِيَاءٌ، [وَبِاللَّهِ الْعِصْمَةُ وَالتَّوْفِيقُ]([4]).

    [1])) في المخطوطات: ((بخلاف))، وما أثبته من: (ط)، و(ش).

    [2])) زيادة من: (أ)، و(ج)، و(د)، وليست في (ب)، و(ط)، و(ش).

    [3])) زيادة من: (ط)، و(ش)، وليست في المخطوطات.

    [4])) من (ط)، و(ش).
    وبعد،، فهذا هو آخر هذا المختصر المفيد النافع، وقد تم الفراغ من ضبطه وتحقيقه يوم الجمعة السادس عشر من شوال عام 1434 من هجرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، الموافق الثالث والعشرين من أغسطس عام 2013 من الميلاد، والحمد رب العالمين.
    رحمك الله أبا أسماء رحمة الله واسعة.
    قد توفي الشيخ محمد بن طه بن شعبان (مشرف الألوكة) من أيام، عن 43 عاما.

  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي رد: متن العقيدة الطحاوية، محقق، ومضبوط، ومشكول

    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  9. #29
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي رد: متن العقيدة الطحاوية، محقق، ومضبوط، ومشكول

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة مشاهدة المشاركة
    https://majles.alukah.net/#gsc.tab=0
    ترجمة موجزة عن الشيخ محمد بن طه رحمه الله
    لا يعمل الرابط بارك الله فيكم
    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

  10. #30
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي رد: متن العقيدة الطحاوية، محقق، ومضبوط، ومشكول

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم مشاهدة المشاركة
    لا يعمل الرابط بارك الله فيكم
    تم التعديل ، وفيكم بارك الله
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •