في هذا الشهر المبارك نتذكر الامام الشيخ علي جابر رحمه الله..ونتذكره إماما للحرم بصوته الشجي؛ وقد ترك الامامة بها عام 1409 ه ، وقد تعددت الأقاويل في ذلك مابين إقالة له أو استقالة ،،.. فهل من مفيد بالسبب الجلي ليجلو عنا لغز رحيله عن الحرم المكي وهو في أوج قوته وتميزه القرآني وصوته البديع ؟!!