تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: طبعات مسند عبد بن حميد

  1. #1

    افتراضي طبعات مسند عبد بن حميد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة....أعلم أن مسند عبد بن حميد له ثلاثة طبعات قام بالعمل فيه الشيخ مصطفى العدوى والشيخ صبحى السامرائى والدكتور كمال الدين_طبعة تركية-
    فهل من أحد عنده علم بطبعات أخرى...وجزاكم الله خيرا...

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    179

    افتراضي رد: طبعات مسند عبد بن حميد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخي الحبيب
    ط الشيخ مصطفى لو كنت تريد أحكاماعلى الأسانيد
    وط الدكتور كمال الدين_طبعة تركية-لو تريد ضبطا للنص

  3. #3

    افتراضي رد: طبعات مسند عبد بن حميد

    بفضل الله تعالى انتهى الشيخ أحمد بن ابراهيم بن أبى أبو العينين من تحقيق مسند عبد حميد وهو قيد الطبع ان شاء الله بدار بن عباس....بمنية سمنود-بمحافظة الدقهلية-مصر........ومتوقع صدورة باذن الله مع معرض القاهرة للكتاب.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    368

    افتراضي رد: طبعات مسند عبد بن حميد

    هل توجد الطبعة الصادرة عن دار ابن عباس pdf

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    7,909

    افتراضي رد: طبعات مسند عبد بن حميد

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن زولاق مشاهدة المشاركة
    هل توجد الطبعة الصادرة عن دار ابن عباس pdf
    طبعة دار ابن عباس بتحقيق الشيخ أحمد بن أبي العينين نزلت السوق منذ فترة ، وموجودة في المكتبات.
    قال أبو عبدِ الله ابنِ الأعرابي:
    لنا جلـساء مـا نــمَلُّ حـدِيثَهم *** ألِبَّاء مأمونون غيبًا ومشهدا
    يُفيدوننا مِن عِلمهم علمَ ما مضى *** وعقلًا وتأديبًا ورأيا مُسدَّدا
    بلا فتنةٍ تُخْشَى ولا سـوء عِشرَةٍ *** ولا نَتَّقي منهم لسانًا ولا يدا
    فإن قُلْتَ أمـواتٌ فلـستَ بكاذبٍ *** وإن قُلْتَ أحياءٌ فلستَ مُفَنّدا


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    52

    افتراضي رد: طبعات مسند عبد بن حميد

    طبعة الشيخ أبي العينين موجودة منذ فترة وتقع في ثلاث مجلدات بتحقيق رائع والشيخ حفظه الله معروفٌ بنفسه الطويل في التخريج فعليك به فإنه أفضل تحقيق للكتاب فيما علمتُ .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    المشاركات
    28

    افتراضي رد: طبعات مسند عبد بن حميد

    إخوتي
    الكلام سهل، والحُكم على أفضل طبعة لكتاب لا يكون بالكلام، مجرد الكلام، ولكن بالمقارنة، والمقابلة، والدراسة، والأدلة.
    ونقد الطبعة الأولى، يختلف عن الثانية، والثالثة، والرابعة.
    هل من المعقول، والإتقان، والتميز، أن تخرج طبعة رابعة لكتاب، وفيها تحريفات لم تقع في الطبعات التي سبقتها، مع إقرار من قام بالتحقيق بأنه وقف على هذه الطبعات؟!
    هذا ما حدث في طبعة دار ابن عباس بتحقيق أبي العينين.
    هل من المعقول، والإتقان، والتميز، أن تكتب في المقدمة بأن الطبعات الثلاث التي سبقت فيها تحريفات، وأنك تمتلك خمس نسخ خطية للكتاب.
    ثم تقول: وقد اعتمدت نسخة السامرائي أصلا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    هل سمعتم بمحقق لكتاب، أي كتاب، حتى وإن كان في (صيد الحمام)، يتخذ طبعة، قال عنها محرفة أصلا، وعنده خمس نسخ خطية؟!!!!!!!!!!!!!
    نعم، فعل ذلك محقق طبعة دار ابن عباس، وانظر المقدمة، صفحة (10).
    على أي حال، نأتي للمقارنة، والمقابلة، والدراسة، والأدلة.
    وسأنقل لكم فقط من موضوع: الجامع لما تصحف في المطبوع، للشيخ يحيى الخليل.
    * * *
    - مسند عبد بن حميد:
    129- حَدَّثني ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدَ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنِ الحَارثِ بْنِ عَمِيْرَةَ، الزُّبَيْديِّ (1)، قَالَ: وَقَعَ الطَّاعُونُ بِالشَّامِ، فَقَامَ مُعَاذٌ بِحِمْصَ، فَخَطَبَهُمْ، فَقَالَ: إِنَّ هَذَا الطَّاعُونَ رَحْمَةُ رَبِّكُمْ وَدَعْوَةُ نَبِيِّكُمْ وَمَوْتُ الصَّالِحِينَ قَبْلَكُمْ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة عالم الكتب إلى: "الحارث بن عمير الزبيري"، وفي طبعة دار ابن عباس، إلى: "الحارث بن عُمَيرة الزُّبَيري"، كذا، بضم العين، في "عميرة"، وإبدال دال الزبيدي إلى راء، وهو على الصواب في طبعَتَيْ بلنسية، والتركية.
    * * *
    - مسند عبد بن حميد:
    947- أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ، حَدثنا أَبُو هَارُونَ الْعَبْدِيُّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم: خَرَجْتُ لِصَلاَةِ الصُّبْحِ فَلَقِيَنِي الشَّيْطَانُ فِي السُّدَّةِ سُدَّةِ الْمَسْجِدِ فَزَحَمَنِي، حَتَّى إِنِّي لأَجِدُ مَسَّ (1) شَعَرِهِ، فَاسْتَمْسَكْتُ مِنْهُ فَخَنَقْتُهُ، حَتَّى إِنِّي لأَجِدُ بَرْدَ لِسَانِهِ عَلَى يَدِي فَلَوْلاَ دَعْوَةُ أَخِي سُلَيْمَانَ لأَصْبَحَ مَقْتُولاً تَنْظُرُونَ إِلَيْهِ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في الطبعات الثلاث: عالم الكتب، والتركية (943)، ودار ابن عَباس، إِلى: "مِن" والمُثبت عن نسخة أيا صوفيا الخطية، الورقة (123/أ)، وطبعة بلنسية (944).
    * * *
    - مسند عبد بن حميد:
    361- حَدَّثني ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدثنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ شَيْخٍ، يُقَالُ لَهُ: الْحَفْصُ (1)، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: أَذَّنَ بِلاَلٌ حَيَاةَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم، ثُمَّ أَذَّنَ لأَبِي بَكْرٍ حَيَاتَهُ، وَلَمْ يُؤَذِّنْ فِي زَمَنِ عُمَرَ، فَقَالَ لَهُ: مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُؤَذِّنَ؟ قَالَ: إِنِّي أَذَّنْتُ لِرَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم حَتَّى قُبِضَ، وَأَذَّنْتُ لأَبِي بَكْرٍ حَتَّى قُبِضَ، لأَنَّهُ كَانَ وَلِيَّ نِعْمَتِي، وَقَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم يَقُولُ: يَا بِلاَلُ، لَيْسَ عَمَلٌ أَفْضَلَ مِنْ عَمَلِكَ هَذَا إِلاَّ الْجِهَادَ فِي سَبِيلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فَخَرَجَ إِلَى الشَّامِ فَجَاهَدَ ثَمَّ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة دار ابن عباس إلى: "يقال له: آل حفص"، وهو على الصواب في الطبعات الثلاث: عالم الكتب، وبلنسية، والتركية، و"مسند الروياني" (734)، و"تاريخ دمشق" 10/467، إذ ورد من طريق حسين بن علي.
    وكذلك في "الاستيعاب" 1/260، وإتحاف الخيرة المهرة (882)، والمطالب العالية (1934) ، إذ ورد من طريق ابن أبي شيبة، وعندهم: "يقال له: الحفصي".
    * * *
    - مسند عبد بن حميد/ طبعة دار ابن عباس:
    - مُسْنَدُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    157- حَدَّثني خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْبَجَلِيُّ، قَالَ: حَدَّثني سُلَيمانُ بْنُ بِلاَلٍ، قَالَ: حَدَّثني عَمْرُو بْنُ أَبِي عَمْرٍو، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ الأَنْصَارِيِّ، عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُ (1)، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيه وسَلم قَالَ لَهُ: إِنِّي لَقِيتُ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ، فَبَشَّرَنِي، وَقَالَ: إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ لَكَ: مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ صَلَّيْتُ عَلَيْهِ، وَمَنْ سَلَّمَ عَلَيْكَ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ، فَسَجَدْتُ لِلَّهِ شُكْرًا.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة دار ابن عباس إلى: "عن عبد الواحد بن محمد بن عبد الرحمن بن عوف، رضي الله عنه"، وهو على الصواب في الطبعات الثلاث: عالم الكتب، وبلنسية، والتركية، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (6280 و6503)، ونسخة أيا صوفيا الخطية، الورقة (24/ب).
    أيها الإخوة؛
    طبعة دار ابن عباس التي وقع فيها التحريف في مواضع كثيرة، وسبق ذكر البعض، وما زال أمامي الكثير، صدرت بعد الطبعات الثلاث، ومع ذلك تكرر التصحيف والتحريف والسقط.
    والذي يقرأ مقدمة المحقق، ويقرأ انتقاده لطبعة أخي مصطفى العدوي، يظن أن محقق طبعة دار ابن عباس، سيأتي بما لم تستطعه الأوائل.
    وهذه نتيجة من يحقق كتابا فيشتغل بكل شيء إلا التحقيق، فقد شغل نفسه بالتخريجات المطولة، والشواهد، والمتابعات، وهذا صار الآن في برامج الحاسب الآلي يتقنه كل صغير وكبير.
    وليته شغل نفسه بإثبات فروق النسخ الخطية، وتدقيق رجال الإسناد، ومراجعة المتون.
    وأتمنى من الإخوة مراجعة مقدمة المحقق والتي يعيب فيها على الذين اشتغلوا بالتحقيق فأفسدوا الكتب الشرعية كما قال في صفحة (8).
    ثم يقول، مزكيًّا نفسه: وكان من أعظم نعم الله عليَّ أن نجاني من هذه المسالك. صفحة (9).
    وأقول له: طبعتك حَرَّفت ما جاء على الصواب في الطبعات السابقة، وسلف وذكرتُ بعضًا من ذلك، وهناك الكثير قادم.
    ولا أنكر أنني فرحت بطبعة دار ابن عباس أول ما خرجت، وخدعني ما جاء في المقدمة، ولكن أن يسقط اسم الصحابي من الإسناد، ويكتب المحقق:
    عن عبد الواحد بن محمد بن عبد الرحمن بن عوف، رضي الله عنه، فأعتقد أن المصيبة أعظم من تصورنا.
    * * *
    - مسند عبد بن حميد:
    - مُحَمَّدُ بْنُ جَحْشٍ
    367- أَخْبَرَنِي زَكَرِيَّا بْنُ عَدِيٍّ، حَدثنا عَبْيدُ اللهِ بْنُ عَمْرٍو ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَمَّنْ أَخْبَرَهُ، عَنْ أَبِي كَثِيرٍ مَوْلَى مُحَمَّدِ بْنِ جَحْشٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَحْشٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم يَمْشِي فِي الْمَدِينَةِ، فَمَرَّ بِرَجُلٍ مِنْ بَنِي عَدِيٍّ، يُقَالُ لَهُ مَعْمَرٌ فَقَالَ لَهُ: غَطِّ فَخِذَيْكَ (1)، فَإِنَّهُمَا مِنَ الْعَوْرَةِ، قَالَ: ثُمَّ جَلَسَ وَجَلَسْنَا، قَالَ: فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ، ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى جَبْهَتِهِ، فَقَالَ: سُبْحَانَ اللهِ مَاذَا نَزَلَ مِنَ التَّشْدِيدِ؟ فَهِبْنَا أَنْ نَسْأَلَهُ، فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ، قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، قُلْتَ: أَمْسِ: مَاذَا نَزَلَ مِنَ التَّشْدِيدِ؟ فَهِبْنَا أَنْ نَسْأَلَكَ فَمَا هُوَ؟ قَالَ: لَوْ أَنَّ رَجُلاً قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ، ثُمَّ عَاشَ، ثُمَّ قُتِلَ، ثُمَّ عَاشَ، ثُمَّ قُتِلَ، ثُمَّ عَاشَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ مَا دَخَلَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَقْضِيَ دَيْنَهُ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة دار ابن عباس إلى: "فخذك"، وهو على الصواب في نسخة آيا صوفيا، الخطية، الورقة (52/أ)، وطبعات عالم الكتب، وبلنسية، والتركية.
    * * *
    - مسند عبد بن حميد:
    917- حَدثنا عُبَيْدُ اللهِ (1) بْنُ مُوسَى، أَخبَرنا إِسْرَائِيلُ بْنُ يُونُسَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَصْبَهَانِيّ ِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيه وسَلم أَنَّ امْرَأَةً قَالَتْ لِلنَّبِيِّ صَلى الله عَلَيه وسَلم: يَا رَسُولَ اللهِ، اجْعَلْ لَنَا مِنْكَ يَوْمًا قَالَ: نَعَمْ، يَوْمَ كَذَا وَكَذَا، فِي مَكَانِ كَذَا وَكَذَا، فَأَتَاهُنَّ فَعَلَّمَهُنَّ السُّنَّةَ، وَقَالَ: أَمَا إِنَّهُ لَيْسَ امْرَأَةٌ تُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيْهَا ثَلاَثَةً، إِلاَّ كَانُوا لَهَا حِجَابًا مِنَ النَّارِ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ: أَوِ اثْنَيْنِ يَا رَسُولَ اللهِ؟ فَسَكَتَ، (ثُمَّ قَالَتْ: أَوِ اثْنَيْنِ يَا رَسُولَ اللهِ؟ فَسَكَتَ) (2)، ثُمَّ قَالَ: أَوِ اثْنَيْنِ.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في الطبعة التركية إلى: "عَبد الله".
    (2) ما بين القوسين سقط من طبعة دار ابن عَباس، وهو على الصواب في نسخة آيا صوفيا الخطية، الورقة (119/ب)، والطبعات الثلاث: عالم الكتب (916)، وبلنسية (914)، والتركية (913).
    بعد ظهور الكثير من التحريف والسقط والتصحيف، في طبعة دار ابن عباس، تم تكليف واحدة من النساء المتخصصات في هذا الشأن، لمراجعة الطبعة من البداية، وسوف تبدأ في ذلك إن شاء الله بعد انتهائها من مراجعة صحيح ابن خزيمة، على أن أضع لكم النسخة المصححة كاملةً إن شاء الله تعالى.
    تصوروا وتخيلوا أيها الإخوة أن يقع ذلك، وغير ذلك، من المحقق، وقد سبقه ثلاث طبعات، وأضعف الإيمان أن يأتينا بطبعة أفضل من الذي سبق، أو مثل الذي سبق، ولكن إنا لله، وإنا إليه راجعون، اللهم هون علينا المصائب، ما ظهر منها وما بطن.
    * * *
    وننتظر هذا العمل الذي وعد به الشيخ يحيى الخليل، لإظهار حقيقة الطبعة الرابعة، أكرر: الرابعة، والتي تحرف فيها ما جاء على الصواب في الطبعات الثلاث التي سبقتها.

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    7,909

    افتراضي رد: طبعات مسند عبد بن حميد

    جزاك الله خيرًا يا أخ معاذ ، وليتك تنقل من كلام الشيخ يحيى كل ما يتعلق بالتحريفات والأخطاء المتعلقة بطبعات ((المنتخب من مسند عبد ابن حميد )) فهذا نافع للإخوة إن شاء الله ، كتب الله أجرك وأجر الشيخ يحيى .
    قال أبو عبدِ الله ابنِ الأعرابي:
    لنا جلـساء مـا نــمَلُّ حـدِيثَهم *** ألِبَّاء مأمونون غيبًا ومشهدا
    يُفيدوننا مِن عِلمهم علمَ ما مضى *** وعقلًا وتأديبًا ورأيا مُسدَّدا
    بلا فتنةٍ تُخْشَى ولا سـوء عِشرَةٍ *** ولا نَتَّقي منهم لسانًا ولا يدا
    فإن قُلْتَ أمـواتٌ فلـستَ بكاذبٍ *** وإن قُلْتَ أحياءٌ فلستَ مُفَنّدا


  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    16

    افتراضي رد: طبعات مسند عبد بن حميد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شكرا لك ... بارك الله فيك ... أخي معاذ عسكر
    الحقيقة وانا أُعِد حلقة جديدة من برنامج «الحديث والمحدثون واهل الأثر» لقناة الأثر الفضائية وهي الحلقة الرابعة والثلاثون، وهي عن الإمام عبد بن حميد، وكنت أبحث عن دراسات حديثة (ماجستير ودكتوراة) وقفت على كلامكم القيم والسابق في نقد مطبوعات «مسند عبد بن حميد» وقد استفدت منه، وسأذكر ما استفدته في هذه الحلقة، وأتمنى لو تتابع الحلقة على الأقل سواء عبر الفضائية المذكورة أو من خلال موقعها على الشبكة العنكبوتية، وتوافيني بملاحظاتك عنها أو عن غيرها، وساكون شاكرا ومسرورا لملاحظاتك.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •