"عادت لِعِتْرِها لَمِيس"
ويُروَى: "لِعِكْرِها"، وهما: الأصل.
(و"لَميس" هذه في مورد المثَل، امرأة كانت لها عوائد شرّ تعتادها، وأخلاق سوء تفارقها ثم تقارفها؛ لغلبة الفساد فيها، وصيرورته أصلًا في طباعها، فسيّرت العرب فيها هذا المَثَل).
والمثَل سائر في كتب الأمثال، منها: الجمهرة والمجمع والمستقصى، وما بين قوسين عبارة البشير الإبراهيمي، انظرها في آثاره 3: 341.