( من أطول العنواين التي وقفت عليها للمؤلفين والمحققين والباحثين )
1 / " الضعفاء ، ومن نُسب الى الكذب ووضع الحديث ، ومن غلب على حديثه الوهم ، ومن يُتهم في بعض حديثه ، ومجهول روى ما لايتابع عليه ، وصاحب بدعة يغلو فيها ويدعو اليها ، وإن كانت حاله في الحديث مستقيمة مؤلف على حروف
المعجم " للإمام العقيلي .
2 / " الإعلام بما في دين النصارى من الفساد و الأوهام و إظهار محاسن دين الإسلام و إثبات نبوة نبينا محمد عليه الصلاة و السلام " للإمام القرطبي .
3 / " العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر، ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر " للإمام ابن خلدون .
4 / " ميدان السابقين وحلبة الصادقين المصدقين في ذكر الصحابة الأكرمين ومن في عدادهم بإدراك العهد الكريم من أكابر التابعين " للحافظ الكلاعي .
5 / " الرد المفحم على من خالف العلماء وتشدد وتعصب, وألزم المرأة بأن تستر وجهها وكفيها وأوجب,ولم يقنع بقولهم:أنه سنة ومستحب " للشيخ الألباني .
6 / "عجالة الإملاء المتيسرة من التذنيب على ما وقع للحافظ المنذري من الوهم وغيره في كتابه الترغيب والترهيب " للحافظ الناجي .
7 / " الاستذكار، الجامع لمذاهب فقهاء الأمصار، وعلماء الأقطار، فيما تضمَّنَه الموطَّأُ من معاني الرأي والآثار، وشرح ذلك كلِّه بالإيجاز والاختصار " للإمام ابن عبد البر .
8 / " الإيصال إلى فهم كتاب الخصال , الجامعة لجمل شرائع الإسلام في الواجب والحلال والحرام وسائر الأحكام على ما أوجبه القرآن والسنة والإجماع " للإمام ابن حزم .
9 / " إيقاظ أولي الأبصار ، للإقتداء بسيد المهاجرين والأنصار وتحذيرهم من الابتداع الشائع في القرى والأمصار من تقليد المذاهب من الحمية والعصبية بين فقهاء الأمصار" للإمام الفلاني .
10 / " إرسال الصواعق الحارقات ، وإشعال النيران المحرقات ، ، وطلق الرياح العاتيات ، ونسف الجبال الشاهقات ، وإمطار السحائب المغرقات ، ورشق النبال الفارقات ، ورمي الرماح القاتلات ، وضرب السيوف القاطعات ، وكسر التروس الوافرات ، وشحذ السنان اللامعات ، لذبح الكلاب النابحات ، أعني إباضية عمان ومن على تلك الضلالات "
11 / " معجم البلدان ,والجبال والأودية والقيعان, والقرى والمحال والأوطان, والأنهار والجدران والغدران, والأصنام والأنداد والأوثان " لياقوت الحموي .
12 / " معارج الألباب في مناهج الحق والصواب , لإيقاظ من أجاب بحسن بناء المشاهد والقباب , ونسي أيضا ماتضمنته من المفاسد وهي عجب من الخطوب العجاب , وأحال أخذ الحكم من دليله في هذه الأعصار فسدّ باب الحكمة وفصل الخطاب , وعطّل عن الانتفاع في هذه الأزمان بعلم السنة والكتاب , إلى غير ذلك مما يأتيك فيه - إن شاء الله - أحسن تحرير وجواب " لحسين بن مهدي النعمي .
وللحديث بقية بإذن رب البرية ، والمشاركة مفتوحة للجميع ، وقد استفدت أسماء بعض العنواين من بعض طلاب العلم جزاهم الله خيرا .