السلام عليكم
قلت في موضوع سابق لي أن كتب دراسة الفقه الحنبلي تتدرج كالتالي: العمدة لابن قدامة ثم زاد المستنقع ثم الكافي لابن قدامه ومعه كشاف القناع للبهوتي وأخيراً المغني لابن قدامة
وقد علمت أن في أحاديث الأحكام نجد مستوى كتاب عمدة الأحكام في مرتبة أولى، وفي المستوى الثاني بلوغ المرام
السؤال : متى يبدأ الفقيه المبتدئ في دراسة أحاديث الأحكام من مثل هذه الكتب وكذلك أيضاً كتب آيات الأحكام سواء للمتقدمين مثل الشافعي والجصاص وابن العربي أو للمتأخرين مثل الصابوني ومحمد علي السايس ؟؟
هل بالتوازي مع عمدة الفقه أم بالتوازي مع زاد المستنقع أم بالتوازي مع الكافي وكشاف القناع مثلاً ؟؟
أرجو البيان لأهمية الموضوع وأرجو عدم إهمال الموضوع