تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: أيهما أفصح؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    573

    افتراضي أيهما أفصح؟

    السلام عليكم ورحمة اللع وبركاته
    إخواني حفظكم الله:-

    أيهما أفصح تأنيث الفعل مع فاعله إذا كان اسم جمع أو تذكيره ؟


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي رد: أيهما أفصح؟

    أحكام تأنيث الفعل ودرجات فصاحتها .. من "جامع الدروس العربية" للشيخ الغلاييني
    للفعل مع الفاعل من حيث التذكيرُ والتأنيثُ ثلاثُ حالاتٍ وجوبُ التذكيرِ، ووجوبُ التأنيث، وجوازُ الأمرين.
    (أ) متى يَجبُ تذكيرُ الفعلِ مَعَ الفاعل؟
    يجبُ تذكيرُ الفعل مع الفاعل في موضعين:
    (1) أن يكون الفاعلُ مذكرًا، مفردًا أو مثنّى أو جمعَ مذكرٍ سالمًا. سواءٌ أكان تذكيرُه معنًى ولفظًا، نحو "ينجحُ التلميذُ، أو المجتهدان، أو المجتهدون"، أو معنى لا لفظًا، نحو "جاء حمزةُ". وسواءٌ أكان ظاهرًا كما مُثِّلَ، أم ضميرًا نحو "المجتهدُ ينجحُ، والمجتهدان ينجحان، والمجتهدون ينجحون، وإنما نجح هو، أو أنتَ، أو هما، أو أنتم".
    (فإن كان جميع تكسير كرجال، أو مذكرًا مجموعًا بالألف والتاء كطلحات وحمزات، أو ملحقًا بجمع المذكر السالم كبنين- جاز في فعله الوجهان تذكيره وتأنيثه كما سيأتي. أما إن كان الفاعل جمع مذكر سالما فالصحيح وجوب تذكير الفعل معه، وأجاز الكوفيون تأنيثه، وهو ضعيف فقد أجازوا أن يقال "أفلح المجتهدون وأفلحت المجتهدون").
    (2) أن يُفصلَ بينه وبين فاعله المؤنث الظاهر بإلا، نحو "ما قام إلا فاطمةُ".
    (وذلك لأن الفاعل في الحقيقة إنما هو المستثنى منه المحذوف؛ إذ التقدير "ما قام أحد إلا فاطمة". فلما حذف الفاعل تفرغ الفعل لما بعد (إلا) فرفع ما بعدها على أنه فاعل في اللفظ لا في المعنى. فإن كان الفاعل ضميرًا منفصلًا مفصولًا بينه وبين فعله بإلا جاز في الفعل الوجهان كما ستعلم).
    وقد يؤنث مع الفصل بها، والفاعلُ اسمٌ ظاهرٌ، وهو قليلٌ وخصّهُ جُمهور النحاةِ بالشعر كقوله:
    ما بَرِئَتْ منْ ريبةٍ وذَمٍّ * في حَربِنا إلا بناتُ العَمٍّ.
    (ب) متى يَجِبُ تأنيث الفعْل مع الفاعل؟
    يجب تأنيث الفعل مع الفاعل في ثلاثة مواضع:
    (1) أن يكون الفاعلُ مؤنثًا حقيقيا ظاهرًا متصلًا بفعله، مفردًا أو مثنى أو جَمعَ مؤنثٍ سالما نحو "جاءت فاطمةُ، أو الفاطمتان، أو الفاطماتُ".
    (فإن كان الفاعل الظاهر مؤنثًا مجازيا كشمس، أو جمع تكسير كفواطم، أو ضميرًا منفصلًا نحو "إنما قام هي"، أو ملحقًا بجمع المؤنث السالم كبنات، أو مفصولًا بينه وبين فعله بفاعل- جاز فيه الوجهان كما سيذكر. أما جمع المؤنث السالم فالأصح تأنيثه، وأجاز الكوفيون وبعض البصريين تذكيره؛ فيقولون: "جاءت الفاطمات، وجاء الفاطمات").
    (2) أن يكونَ الفاعلُ ضميرًا مستترًا يعودُ إلى مؤنثٍ حقيقي أو مجازىٍّ، نحو "خديجةُ ذهبت، والشمسُ تطلعُ".
    (3) أن يكون الفاعلُ ضميرًا يعودُ إلى جمع مؤنثٍ سالمٍ، أو جمعٍ تكسير لمؤنثٍ أو لمذكرٍ غير عاقل، غير أنه يؤنث بالتاء أو بنون جمع المؤنث، نحو "الزِّينَباتُ جاءتْ، أو جئنَ، وتجيءُ أو يجئنَ" و (الفواطِمُ أقبلتْ أو أقبلنَ) و (الجمالُ تسيرُ أو يسرْنَ).
    (ج) متى يجوز الأمران تذكِيرُ الفِعْل وتأنيثهُ:
    يجوز الأمران تذكير الفعل وتأنيثه في تسعة أُمور:
    (1) أن يكون الفاعلُ مؤنثًا مجازيا ظاهرًا (أي ليس بضميرٍ)، نحو (طلعتِ الشمسُ، وطلعَ الشمسُ). والتأنيثُ أفصحُ.
    (2) أن يكون الفاعل مؤنثًا حقيقيا مفصولًا بينه وبين فعله بفاصلٍ غير "إلا" نحو "حضَرتْ، أَو حضَرَ المجلسَ امرأةٌ"، وقول الشاعر:
    إن امرءًا غَرَّهُ مِنْكُنَّ واحدةٌ * بعدي وبَعْدكِ في الدُّنيا لمغْرُورُ
    والتأنيثُ أفصحُ.
    (3) أن يكون ضميرًا منفصلًا لمؤنثٍ، نحو "إنما قامَ، أو إنما قامت هي"، ونحو "ما قامَ، أو ما قامت إلا هي". والأحسنُ تركُ التأنيثِ.
    (4) أن يكون الفاعل مؤنثًا ظاهرًا، والفعلُ "نِعم" أو "بِئسَ" أو "ساءَ" التي للذَّمِّ، نحو "نِعمَتْ، أو نِعمَ، وبئسَتْ، أو بِئسَ، وساءت، أو ساء المرأةُ دَعدٌ". والتأنيثُ أجود.
    (5) أن يكونَ الفاعل مذكرًا مجموعًا بالألف والتاء، نحو "جاء، أو جاءت الطلحاتُ". والتذكير أحسنُ.
    (6) أن يكون الفاعلُ جمعَ تكسير لمؤنث أو لمذكر، نحو "جاء، أو جاءت الفواطمُ، او الرجالُ". والأفضلُ التذكيرُ مع المذكر، والتأنيث مع المؤنث.
    (7) أن يكون الفاعل ضميرًا يعودُ إلى جمع تكسيرٍ لمذكر عاقل، نحو (الرجال جاءوا، أو جاءت). والتذكير بضمير الجمع العاقل أفصحُ.
    (8) أن يكون الفاعلُ ملحقًا بجمع المذكر السالم، وبجمع المؤنث السالم؛ فالأول نحو (جاء أو جاءت البنونَ)، ومن التأنيث قوله تعالى: {آمنتُ بالذي آمنتْ به بنو إسرائيل}. والثاني نحو (قامت، أو قام البناتُ).
    ومن تذكيره قول الشاعر (وهو عبدةُ بنُ الطبيب):
    فبكى بناتي شجْوَهُنَّ وزَوجَتي * والظّاعنُون إليَّ ثم تَصَدَّعوا
    ويُرجَّحُ التذكيرُ مع المذكر والتأنيث مع المؤنث.
    (9) أن يكون الفاعلُ اسم جَمعٍ، أو اسمَ جنسٍ جمعيا؛ فالأول نحو (جاء، أو جاءت النساء، أو القومُ، أو الرهط، أو الإبل. والثاني نحو "قال، أو قالت العربُ، أو الروم، أو الفرس، أو التركُ"، ونحو (أورق أو أروقتِ الشجر).
    (وهناك حالة يجوز فيها تذكير الفعل وتأنيثه، وذلك إذا كان الفاعل المذكر مضافًا إلى مؤنث على شرط أن يغني الثاني عن الأول لو حذف، تقول: "مرَّ، أو مرَّت علينا كرورُ الأيام" ، و"جاء، أو جاءت كلُّ الكاتبات" بتذكير الفعل وتأنيثه؛ لأنه يصح إسقاط المضاف المذكر وإقامة المضاف إليه المؤنث مقامه، فيقال: "مرَّت الأيام" و "جاءت الكاتبات". وعليه قول الشاعر:
    "كما شرقت صدرُ القناة من الدَّم" غيرَ أن تذكيرَ الفعل هو الفصيح والكثير، وإن تأنيثه في ذلك ضعيف. وكثير من الكتّاب اليوم يقعون في مثل هذا الاستعمال الضعيف.
    أما إذا كان لا يصحُّ إسقاط المضاف المذكور وإقامة المضاف إليه المؤنث مقامه، بحيث يختلُّ أصل المعنى- فيجب التذكير، نحو (جاء غلامُ سعادَ)، فلا يصحُّ أبدًا أن يقال: "جاءت غلامُ سعاد"؛ لأنه لا يصحُّ إسقاطُ المضاف هنا كما صحَّ هناك، فلا يقال: "جاءت سعاد"، وأنت تعني غلامها.

    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=201836
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي رد: أيهما أفصح؟

    توهم تناقض القرآن الكريم في المطابقة بين الفعل وفاعله في النوع
    مضمون الشبهة:
    يتوهم بعض المشككين أن القرآن الكريم لم يراع المطابقة بين الفعل وفاعله في النوع، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل:(فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون) (30)( (الأعراف)، وقوله عز وجل: (ومنهم من حقت عليه الضلالة) (النحل: 36). وكذلك قوله عز وجل: (وأخذ الذين ظلموا الصيحة) (هود: 67)، وقوله عز وجل: (وأخذت الذين ظلموا الصيحة) (هود: 94)، والصواب في ظنهم أن يلتزم التأنيث فيقال: "حقت"، و "أخذت" في الموضعين .
    وجها إبطال الشبهة:
    الأصل في الفعل أن يوافق فاعله، ويطابقه في النوع. ومن لا يحسن قواعد اللغة العربية يتوهم أن في قوله عز وجل: (فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة) وقوله عز وجل: (ومنهم من حقت عليه الضلالة) اضطرابا؛ إذ جاء الفعل في الآية الأولى مذكرا "حق"، وجاء في الآية الثانية مؤنثا "حقت"، مع أن الفاعل فيهما واحد، والصواب في ظنهم أن يقال: "وفريقا حقت عليهم الضلالة". وكذلك قوله عز وجل: (وأخذ الذين ظلموا الصيحة) (هود:67)، وقوله عز وجل: (وأخذت الذين ظلموا الصيحة) (هود:94)، والصواب في ظنهم أن يقال في الآية الأولى: "وأخذت الذين ظلموا الصيحة".
    وهذا التوهم مدفوع بما يأتي:
    1) تقول القاعدة النحوية: إن تأنيث الفعل مع فاعله المؤنث جائز إذا كان الفاعل:
    · حقيقي التأنيث، مفصولا عن فاعله بفاصل.
    · اسما ظاهرا مجازي التأنيث.
    · جمع تكسير.
    وقد اجتمع في الآيات المعترض بها وجهان من هذه الوجوه.
    2) قيل في قوله عز وجل: (حق عليهم الضلالة) (الأعراف: 30): إن الكلام على تقدير مضاف؛ أي "حق عليهم كلمة الضلالة". وقيل: إن في الآية حملا على المعنى؛ إذ الضلالة في الآية بمعنى العذاب.
    التفصيل:
    أولا. إن ترك تأنيث الفعل مع فاعله المؤنث جائز إذا كان الفاعل:
    1. حقيقي التأنيث، مفصولا عن فعله بفاصل، مثل: آمنت بالرسول - صلى الله عليه وسلم - خديجة - رضي الله عنها - ويجوز فيها: آمن بالرسول - صلى الله عليه وسلم - خديجة.
    2. ظاهرا مجازي التأنيث، مثل: وقعت حرب بين تغلب وبكر، وبقيت زمنا طويلا، ويجوز فيها: وقع حرب بين تغلب وبكر، وبقيت زمنا طويلا.
    3. جمع تكسير، مثل: جالت الأبطال في الميدان ويجوز فيها: جال الأبطال في الميدان، فصح مجيء الفعل مذكرا في الآيات لأمرين:
    أولهما: أن الفاعل ظاهر، وهو مجازي التأنيث.
    ثانيهما: أن الفعل وقع بينه وبين الفاعل فاصل، وهو المفعول به "الذين"، والجار والمجرور "عليه".
    وقد جاء في الشعر العربي ما يؤيد ذلك؛ إذ يقول الشاعر:
    إن امرأ غره منكن واحدة
    بعدي وبعدك في الدنيا لمغرور
    فقد ذكر الشاعر الفعل "غره" مع الفاعل المؤنث "واحدة"، وكان من المتوقع أن تأتي "غرته"، لكن جاز ذاك للفصل بين الفعل والفاعل بشبه الجملة "منكن".
    وعليه فلا يوجد ثمة تعارض بين الآيتين؛ إذ الفاعل في الآيتين مجازي التأنيث ومفصول عن الفعل بفاصل هو المفعول به، ومن ثم يجوز فيه التذكير والتأنيث طبقا للقاعدة النحوية.
    ثانيا. إن ترك تأنيث فعل الفاعل المؤنث - كما في قوله عز وجل: )حق عليهم الضلالة( - له أكثر من سبب في القرآن الكريم، فإذا قصدنا باللفظ المؤنث معنى المذكر جاز تذكير الفعل، وهو ما يعرف بالحمل على المعنى، ففي قوله عز وجل: )فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون (30)( (الأعراف)، وقوله عز وجل: (ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين) (36)( (النحل)، ونلحظ أنه في كل مرة أتى فيها الفعل "حق" مع الضلالة بالتذكير تكون الضلالة بمعنى العذاب؛ لأن الكلام في الآخرة، ويدل على ذلك قوله تعالى: (كما بدأكم تعودون) (الأعراف)، وليس في الآخرة ضلالة بمعناها؛ لأن الأمور كلها تنكشف في الآخرة. وعندما تكون الضلالة بالتأنيث يكون الكلام في الدنيا، فلما كانت الضلالة بمعناها الحقيقي، أنث الفعل "حق" مع فاعله "الضلالة" في قوله تعالى: (فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة).
    كما أن اللغة تقول بجواز المخالفة بين الفعل وفاعله تذكيرا وتأنيثا، إذا فصل بينهما بفاصل، وذلك بخلاف ما إذا باشر الفعل فاعله المؤنث الحقيقي بدون فاصل، فالمطابقة هنا لا خلاف عليها، والآية التي نحن بصددها من قبيل الفصل والوصل.
    وقد حكى الألوسي في تفسيره أن الفعل "حق" لم تلحق به تاء التأنيث في سورة الأعراف للفصل، والكلام على تقدير مضاف محذوف عند بعضهم: أي حق عليهم كلمة الضلالة، وهي قوله عز وجل: (ضلوا) (الأعراف:37) [1]، وعليه فهل نلتمس العذر لمن توهم هذا الخطأ، وقد خفي عليه أيسر قواعد العربية، وهو جواز تأنيث الفعل وتذكيره إذا كان الفاعل مؤنثا مجازيا، أو فصل بين الفعل وفاعله بفاصل؟!
    الأسرار البلاغية في الآية الكريمة:
    · لماذا جاء إسناد "الهدى" إلى الله، ولم يأت مقابله "وفريقا أضل"؟
    يرد صاحب "البحر المحيط" على هذا السؤال فيقول: جاء إسناد "الهدى" إلى الله، ولم يأت مقابله "وفريقا أضل"؛ لأن السياق سياق نهي عن أن يفتنه الشيطان، وإخبار أن الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون، وأن الله لا يأمر بالفحشاء، وأمر بالقسط وإقامة الصلاة، فناسب هذا السياق أن لا يسند إليه - عز وجل - الضلال، وإن كان - عز وجل - هو الهادي وفاعل الضلالة، فكذلك عدل إلى قوله: (حق عليهم الضلالة) (الأعراف:30) [2].
    · وفي الآية نكتة لطيفة، وهي أن الله - عز وجل - قدم في قوله عز وجل: (كما بدأكم تعودون) (الأعراف)، المشبه به على المشبه؛ لينبه العاقل إلى أن قضاء الشئون لا يخالف القدر والعلم الأزلي مطلقا.


    [1]. روح المعاني، الألوسي، دار الفكر، بيروت، 1406هـ/ 1987م، عند تفسيره الآية.
    [2]. البحر المحيط، أبو حيان الأندلسي، مطابع النصر الحديثة، الرياض، 1954م، عند تفسير الآية.
    http://www.bayanelislam.net/Suspicio...0&value=&type=
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    573

    افتراضي رد: أيهما أفصح؟

    جزاك الله خيرا على ماأضفت وأفدت لكن لم أجد لسؤالي إجابة

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي رد: أيهما أفصح؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربا مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيرا على ماأضفت وأفدت لكن لم أجد لسؤالي إجابة
    بارك الله فيكم؛ الإجابة موجودة؛ فما قيل فيه بوجوب تذكير الفعل مع الفاعل، فطبيعي أنه أفصح بل لا يجوز غيره.
    وما قيل فيه بوجوب تأنيث الفعل مع الفاعل فطبيعي أنه أفصح بل لا يجوز غيره.
    وما قيل فيه بجواز هذا وذاك، فقد ذُكِر الأفصح منهما.
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    573

    افتراضي رد: أيهما أفصح؟

    (9) أن يكون الفاعلُ اسم جَمعٍ، أو اسمَ جنسٍ جمعيا؛ فالأول نحو (جاء، أو جاءت النساء، أو القومُ، أو الرهط، أو الإبل. والثاني نحو "قال، أو قالت العربُ، أو الروم، أو الفرس، أو التركُ"، ونحو (أورق أو أروقتِ الشجر).

    أسأل عن هذه النقطة بالتحديد أيهما أفصح تأنيث الفعل أو تذكيره؟لم يتم ذكر الأفصح في هذه النقطة

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي رد: أيهما أفصح؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربا مشاهدة المشاركة
    (9) أن يكون الفاعلُ اسم جَمعٍ، أو اسمَ جنسٍ جمعيا؛ فالأول نحو (جاء، أو جاءت النساء، أو القومُ، أو الرهط، أو الإبل. والثاني نحو "قال، أو قالت العربُ، أو الروم، أو الفرس، أو التركُ"، ونحو (أورق أو أروقتِ الشجر).

    أسأل عن هذه النقطة بالتحديد أيهما أفصح تأنيث الفعل أو تذكيره؟لم يتم ذكر الأفصح في هذه النقطة
    بارك الله فيكم؛ لعلَّ أحد المتخصصين يفيدنا
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    573

    افتراضي رد: أيهما أفصح؟

    أنتظر الإجابة

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    573

    افتراضي رد: أيهما أفصح؟

    أفيدوني بارك الله فيكم أو أرشدوني إلى كتاب يفيدني فيما سألت عنه

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    573

    افتراضي رد: أيهما أفصح؟

    ​هل توصلتم لشيء ياإخوة؟

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •