سألت شيخي أن الحديث إذا وجدته معلولاً عند الأئمة المسندين المتقدمين في كتبهم، ووجدت له متابع عند أحد المسندين المتأخرين.
فأجابني: بأنَّ هذه المتابعة لا تفيده شيئاً في الأعمِّ الأغلب؛ لأنَّ المسندين المتقدمين يخرجون أصحَّ وأشهر الأسانيد، ولا يبقون منها شيئاً للمسندين المتأخرين.