السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من عنده إجابة من مصدر موثوق(علمائنا اهل السنة والجماعة)ومن يستشهد بالرويبضة فلا حاجة لي في ضلالاته.
في الحي الذي أن أسكن فيه,مصلى,وفيه أحد من جماعة التبليغ يؤم الناس عند الصلاة.وهذا الشخص مشبع بالطامات والسفاهات ويدعو الناس بلا علم ولا بينة ولا كتاب منير,فنصحته وبينت له وأقمت عليه الحجة بالكتاب والسنة,ولكن جهله وعناده واستكباره وبدعته وهواه جعله أعمى,عفى الله عنه وهداه,حتى جعلني أكرهه في الله.
وحتى الصلاة لا أصلي خلفه,لأنه لا يحترم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم,ولا يهتم بالعلم الشرعي,ويحدث بما هب ودب.عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فبينت له الخطأ والخطر.ولكنه أصر على ضلالاته وجهله,ولا يريد أن يتوب ويصلح ويبين.
هل تجوز خلفه الصلاة بعد كل هذا؟ظاهرا بدعته وداع إليها.
عاجل يرحمكم الله تعالى أحبابي وشيوخي.
جزاكم الله خيرا.